منتدى الـمـطـريــــــــــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» من امثال العرب
اعترافات ريا وسكينة Icon_minitime1الثلاثاء 07 فبراير 2023, 19:43 من طرف اخوكم احمد

» شوت ايديا لادارة صفحات الفيس بوك المواقع الالكترونية وانشاء اعلانات الفيس بوك ويوتيوب shoot idea
اعترافات ريا وسكينة Icon_minitime1الخميس 24 يونيو 2021, 05:44 من طرف shootidea

» ادارة صفحات السوشيال ميديا , اعلانات فيس بوك shoot idea
اعترافات ريا وسكينة Icon_minitime1الثلاثاء 22 يونيو 2021, 06:57 من طرف shootidea

» بالأرقام.. ننشر فروق استهلاكات الكهرباء بين اللمبات العادية والليد
اعترافات ريا وسكينة Icon_minitime1الأربعاء 04 ديسمبر 2019, 13:30 من طرف اخوكم احمد

» متصفح أوبرا الجديد يوفر 90% من فاتورة الإنترنت
اعترافات ريا وسكينة Icon_minitime1الإثنين 02 ديسمبر 2019, 12:04 من طرف اخوكم احمد

» الرقم البريدى للمطرية القاهرة
اعترافات ريا وسكينة Icon_minitime1الثلاثاء 01 أكتوبر 2019, 13:49 من طرف اخوكم احمد

» [رقم هاتف] رئاسة حى المطرية 44 ش الكابلات ميدان المطرية ..مصر
اعترافات ريا وسكينة Icon_minitime1الإثنين 08 يوليو 2019, 16:16 من طرف اخوكم احمد

» قائمة السلع والخدمات المعفاة من الضريبة على القيمة المضافة
اعترافات ريا وسكينة Icon_minitime1الإثنين 05 فبراير 2018, 16:24 من طرف اخوكم احمد

» قاعات افراح .. بحميع محافظات مصر ... وبالاسعار والعنوانين
اعترافات ريا وسكينة Icon_minitime1الأربعاء 10 يناير 2018, 12:48 من طرف اخوكم احمد

» محلات المطرية
اعترافات ريا وسكينة Icon_minitime1الإثنين 01 يناير 2018, 12:32 من طرف اخوكم احمد


اعترافات ريا وسكينة

اذهب الى الأسفل

اعترافات ريا وسكينة Empty اعترافات ريا وسكينة

مُساهمة من طرف المستشار/ أحمد الحريف الإثنين 01 نوفمبر 2010, 14:45

بعدما أنهارت "ريا" بدأت في الاعتراف ولكنها قالت بأنها لم تشترك في القتل، ولكن الرجلين اللذين كانت تترك لهما الغرفة فيأتيان فيها بالنساء وربما ارتكبا جرائم القتل في الحجرة أثناء غيابها.
هكذا قالت "ريا" في البداية وحددت الرجلين بأنهما "عرابي" و"احمد الجدر" وحينما سألها الضابط عن علاقتها بهما قالت أنها عرفت "عرابي" من ثلاث سنوات لأنه صديق شقيقتها، بينما تعرفت علي "احمد الجدر" من خلال "عرابي"، وأضافت "ريا" أن زوجها يكره هذين الرجلين لأنه يشك في أن أحدهما يحبها.
بدأت معالم القضية تتضح، ليقترب اللغز من الانهيار فتأمر النيابة بالقبض علي كل من ورد اسمه في البلاغات الأخيرة، خاصة بعد أن توصلت أجهزة الأمن لمعرفة أسماء صاحبات الجثث التي تم العثور عليها في منزل "ريا"، كانت الجثث للمجني عليهن "فردوس" و"زنوبة بنت عليوة" و"أمينة".
وبعد القبض علي جميع المتهمين تظهر مفاجاة جديدة علي يد الصول "محمد الشحات" هذه المرة، حين جاء الصول بتحريات تؤكد ان "ريا" كانت تستاجر حجرة أخري بحارة النجاة من شارع سيدي أسكندر، فتنتقل قوة البوليس بسرعة إلي العنوان الجديد وتأمر السكان الجدد بإخلاء حجرتين تاكد الضباط أن "سكينة" إستاجرت إحداهما في فترة و"ريا" احتفظت بالاخري.
ووجد في حجرة "سكينة" صندرة خشبية تشبه نفس الصندرة التي كانت في غرفة "رياط لتتم نفس اجراءات نزع الصندرة والحفر تحت البلاط ويبدأ ظهور الجثث من جديد.
والآن اتضحت الصورة تماما، فالجثث في جميع الغرف التي كانت تستاجرها "ريا وسكينة" في المنازل رقم" 5 ش ماكوريس" و" 38 ش علي بك الكبير" و"8 حارة النجاة" و"6 حارة النجاة"، ولأول مرة يصدر الامر بتشميع منزل "سكينة".
وبعد هذا التفتيش تتشجع أجهزة الأمن لجمع المزيد من الادلة فينطلق الضباط إلي بيوت جميع المتهمين المقبوض عليهم ليعثر الملازم "احمد عبد الله" من قوة المباحث علي مصوغات وصور وكمبيالة بمائة وعشرين جنيها في بيت المتهم "عرابي حسان" كما يعثر نفس الضابط علي أوراق وأحراز أخري في بيت "احمد الجدر" ، وبمتابعة الحفر في حجرة "ريا" تم العثور علي جثة جديدة لإحدي النساء بعدها تصل معلومات الي مأمور قسم اللبان "محمد كمال" بأن "ريا" كانت تسكن في بيت آخر بكرموز ويؤكد شيخ الحارة هذه المعلومة ويقول ان "ريا" تركت هذا السكن بحجة أن المنطقة سيئة السمعة، وتقوم قوة من البوليس بإصطحاب "ريا" من السجن إلي بيتها في كرموز ويتم الحفر هناك فيعثر الضباط علي جثه امرأة جديدة!
كانت الأدلة تتوالي وإن كان أقواها جلباب "نبوية" الذي تم العثور عليه في بيت "سكينة" وأكدت بعض النسوة من صديقات "نبوية" ان الجلباب يخصها، واعترفت "سكينة" بأنه جلباب "نبوية" ولكنها قالت أن العرف السائد بين النساء في الحي هو ان يتبادلن الجلاليب، وأنها أعطت نبوية جلبابا واخذت منها هذا الجلباب الذي عثرت عليه المباحث في بيت "سكينة"، وبالفعل نجحت "سكينة" كثيرا في مراوغة المباحث لكن "ريا" هي التي انهارت سريعا وآثرت الاعتراف مبكرا، حيث قالت "ريا" في بداية اعترافها انها امرأة ساذجة وان الرجال كنوا ياتون الي حجرتها بالنساء اثناء غيابها ثم يقتلون النساء قبل حضورها وانها لم تحضر سوي عملية قتل واحدة.
وانفردت النيابة بأكبر شاهدة إثبات في القضية وهي "بديعة" أبنة "ريا"، التي طلبت الحصول علي الأمان قبل الاعترافات كي لا تنتقم منها خالتها "سكينة" وزوجها، وبالفعل طمأنتها الشرطة فاعترفت بوقائع استدراج النساء الي بيت خالتها وقيام الرجال بذبحهن ودفنهن، ورغم الاعترافات الكاملة لبديعة إلا انها حاولت أن تخفف من دور أمها "ريا" ولو علي حساب خالتها "سكينة" بينما كانت "سكينة" حينما تعترف بشكل نهائي تخفف من دور زوجها ثم تعلن أمام وكيل النيابة أنها غارقة في حبه وتطلب أن يعذروها.

وفي مواجهة بين "ريا" و"سكينة" أمام النيابة بعد اعترافات "ريا"، جاءت اعترافات "سكينة" كالقنبلة المدوية حيث قالت :
"لما اختي "ريا" عزلت للبيت المشؤم في شارع علي بك الكبير وأنا عزلت في شارع ماكوريس جاءتني "ريا" تزورني في يوم كانت رجلي فيه متورمة، وطلبت "ريا" أن أذهب معها إلي بيتها فاعتذرت لعدم قدرتي علي المشي، لكن "ريا" شجعتني لغاية ما قمت معها..واحنا ماشيين لقيتها بتحكيلي عن جارتنا هانم اللي اشترت كام حته ذهب قلت لها: (وماله دي غلبانة) قالت لي (لا..لازم نزعلوها أم دم تقيل دي) ولما وصلنا بيت "ريا" لقيت هناك زوجي "عبد العال" و"حسب الله" زوج "ريا" و"عرابي" و"عبد الرازق"،
وأضافت: الغرفة كانت مظلمة وكنت هصرخ لما شفت جثة "هانم" وهي ميتة وعينيها مفتوحة تحت الدكة، الرجالة كانوا بيحفروا تحت الصندرة ولما شعروا اني خايفة قالوا لي إحنا اربعة وبرة فيه ثمانية، وإذا اتكلمت هيعملوا فيا زي هانم !.. كنت خايفة قوي لكني قلت لنفسي وأنا مالي طالما الحاجة دي محصلتش في بيتي، وبعد ما دفنوا الجثة اعطوني ثلاثة جنيهات رحت عالجت بيهم رجلي ودفعت اجرة الحلاق اللي فتحلي الخراج، بس وأنا راجعة قلت لنفسي انهم كدة معايا علشان ابقي شريكة لهم ويضمنوا اني ما افتحش بقي.
ثم تروي "سكينة" في باقي اعترافاتها قصة قتل 17 سيدة وفتاة، لكنها تؤكد أن اختها "ريا" هي التي ورطتها في المرة الاولي مقابل ثلاثة جنيهات، وبعد ذلك كانت تحصل علي نصيبها من كل جريمة دون أن تملك الإعتراض خوفا من أن يقتلها "عبد العال" ورجالته!
ثم تتوالي إعترافات المتهمين "عبد العال" الشاب الذي بدأ حياته في ظروف لا دخل لارادته فيها، طلب منه أهله ان يتزوج أرملة اخيه فلم يعترض ولم يدري انه سيتزوج اكبر سفاحة نساء في تاريخ الجريمة، و"حسب الله" الشاب الذي ارتمي في أحضان "سكينة" أربع سنوات بعيدا عن أمه التي تحضر فجأة للسؤال عن ابنها فتكتشف انه تزوج من "سكينة" وتلتقي بها أم حسب الله فتبكي الام وتطلب من ابنها ان يطلق هذه السيدة فورا لكن "حسب الله" يجرفه تيار الحب الي سكينه ثم تجرفه سكينة الي حبل المشنقة.

أخيكم
م/ أحمد الحريف
المستشار/ أحمد الحريف
المستشار/ أحمد الحريف
مشرف منتدى التنمية البشريه
مشرف منتدى التنمية البشريه

عدد المساهمات : 767
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 26/09/2010
العمر : 65

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى