منتدى الـمـطـريــــــــــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» من امثال العرب
من علامات القبول في شهر رمضان Icon_minitime1الثلاثاء 07 فبراير 2023, 19:43 من طرف اخوكم احمد

» شوت ايديا لادارة صفحات الفيس بوك المواقع الالكترونية وانشاء اعلانات الفيس بوك ويوتيوب shoot idea
من علامات القبول في شهر رمضان Icon_minitime1الخميس 24 يونيو 2021, 05:44 من طرف shootidea

» ادارة صفحات السوشيال ميديا , اعلانات فيس بوك shoot idea
من علامات القبول في شهر رمضان Icon_minitime1الثلاثاء 22 يونيو 2021, 06:57 من طرف shootidea

» بالأرقام.. ننشر فروق استهلاكات الكهرباء بين اللمبات العادية والليد
من علامات القبول في شهر رمضان Icon_minitime1الأربعاء 04 ديسمبر 2019, 13:30 من طرف اخوكم احمد

» متصفح أوبرا الجديد يوفر 90% من فاتورة الإنترنت
من علامات القبول في شهر رمضان Icon_minitime1الإثنين 02 ديسمبر 2019, 12:04 من طرف اخوكم احمد

» الرقم البريدى للمطرية القاهرة
من علامات القبول في شهر رمضان Icon_minitime1الثلاثاء 01 أكتوبر 2019, 13:49 من طرف اخوكم احمد

» [رقم هاتف] رئاسة حى المطرية 44 ش الكابلات ميدان المطرية ..مصر
من علامات القبول في شهر رمضان Icon_minitime1الإثنين 08 يوليو 2019, 16:16 من طرف اخوكم احمد

» قائمة السلع والخدمات المعفاة من الضريبة على القيمة المضافة
من علامات القبول في شهر رمضان Icon_minitime1الإثنين 05 فبراير 2018, 16:24 من طرف اخوكم احمد

» قاعات افراح .. بحميع محافظات مصر ... وبالاسعار والعنوانين
من علامات القبول في شهر رمضان Icon_minitime1الأربعاء 10 يناير 2018, 12:48 من طرف اخوكم احمد

» محلات المطرية
من علامات القبول في شهر رمضان Icon_minitime1الإثنين 01 يناير 2018, 12:32 من طرف اخوكم احمد


من علامات القبول في شهر رمضان

اذهب الى الأسفل

من علامات القبول في شهر رمضان Empty من علامات القبول في شهر رمضان

مُساهمة من طرف اخوكم احمد الخميس 09 سبتمبر 2010, 22:26

الشيخ منصور مندور – القاهرة

ما من مسلم صام نهار شهر رمضان وقامليله إلا وهو يتمنى أن تكون أعماله الصالحة مقبولةً عند الله عز وجل، وهذهالأمنية قد تكون سهلةَ المنال؛ خاصة إذا كان الأمر عند الله عز وجلّ؛ فماعند الله مأمول فهو أكرم الأكرمين وأجود المعطين خزائنه ملآ كما قال صلىالله علية وسلم : يد الله ملائ لا تغيضها نفقة، سحاء الليل والنهار. لأنهسبحانه له ما في السموات وما في الأرض فلا تنفد خزائنه. وهو سبحانه كثيرالجود والعطاء، وهو الكريم الذي لا ينفد عطاؤه ولا تفني خزائنه.

وقدبين سبحانه وتعالى في محكم كتابه أسباب القبول فقال سبحانه: { إِنَّمَايَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ } وهو في الحقيقة توجيه رقيق لكلمن يريد القبول أن يتقي الله تعالى، وأن يلزم الطريق المستقيم الذي يؤديإلى قبول الطاعة، وتعريض لطيف من غير تصريح إلى إخلاص في العمل لله تعالى.
وهاك بعض علامات القبول التي يمكن أن يراها الإنسان بنفسه بعد رمضان.
•عدم العودة إلى الذنوب والمعاصي بعد الطاعة؛ إذ إن من أركان التوبةالصادقة العزم على أن لا يعود إلى المعصية أبدا، ثم إن الرجوع إلى الذنبعلامة من علامات المقت والخسران، قال يحيا بن معاذ :" من استغفر بلسانهوقلبه على المعصية معقود، وعزمه أن يرجع إلى المعصية بعد الشهر ويعود،فصومه عليه مردود، وباب القبول في وجهه مسدود".
• الوجل من عدم قبولالعمل؛ فمن طبيعة المؤمن أنه مع إقباله على الله تعالى بالطاعات والقربات؛إلا أنه مشفق على نفسه أشدّ الإشفاق، يخشَى أن يُحرم من القبول، قال تعالى:{ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْإِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ} وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: سألت رسولالله - صلى الله عليه وسلم - عن هذه الآية: ((أهم الذين يشربون الخمرويسرقون؟! قال: (لا يا ابنة الصديق! ولكنهم الذين يصومون ويصلّونويتصدقون، وهم يخافون أن لا يقبل منهم، أولئك الذين يسارعون في الخيرات)).فعلى الرغم من حرص العبد على أداء هذه العبادات فإنه لا يركن إلى جهده،ولا يغتر بعمله، بل يزدري أعماله، ويُظهر افتقاره التام لعفو اللهورحمتهِ، ويمتلئ قلبه مهابة ووجلاً، يخشى أن تُرد أعماله عليه، معاذ الله،ويرفع أكفّ الضراعة ملتجئاً إلى الله تعالى يسأله أن يتقبل منه؛ لأنه يعلمأن الله غنيٌ عن طاعته وعبادته، قال عز وجل: {وَمَن يَشْكُرْ فَإنَّمَايَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ} وقالتعالى:{إن تَكْفُرُوا فَإنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلا يَرْضَىلِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ}
• الحرص علىأداء الأعمال الصالحة بعد رمضان؛ إذ إن من علامات قبول الطاعة أن يوفقالعبد لطاعة بعدها، وإن من علامات قبول الحسنة: فعل الحسنة بعدها، وهذا منرحمة الله تبارك وتعالى وفضله؛ إنه يكرم عبده إذا فعل حسنة، وأخلص فيهالله إنه يفتح له باباً إلى حسنة أخرى؛ ليزيده منه قرباً. فالعمل الصالحشجرة طيبة، تحتاج إلى سقاية ورعاية، حتى تنمو وتثبت، وتؤتي ثمارها،وإن أهمقضية نحتاجها أن نتعاهد أعمالنا الصالحة التي كنا نعملها، فنحافظ عليها،ونزيد عليها شيئاً فشيئاً. وهذه هي الاستقامة التي نسألها الله تعالى فيكل ركعة من صلاتنا.
• حب الطاعة وكره المعصية؛ فمن علامات القبول، حبالطاعة والإقبال عليها، والأنس بها والإطمئنان إليها قال تعالى:{الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَبِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} ومن علامات قبول الطاعة أن تكرهنقيضها من المعاصي والآثام، وتدعو الله أن يُبعدك عنها قائلاً: اللهم حببإليَّ الإيمان وزينه في قلبي، وكرَّه إليَّ الكفر والفسوق والعصيانواجعلني من الراشدين.
• الرجاء وكثرة الدعاء؛ ومن علامات قبول الطاعة،الرجاء وكثرة الدعاء، ورجاء قبول العمل- مع الخوف من رده يورث الإنسانتواضعاً وخشوعاً لله تعالى، فيزيد إيمانه . وعندما يتحقق الرجاء فإنالإنسان يرفع يديه سائلاً الله قبول عمله؛ فإنه وحده القادر على ذلك، وهذاما فعله أبونا إبراهيم خليل الرحمن وإسماعيل عليهما الصلاة والسلام، كماحكى الله عنهم في بنائهم الكعبة فقال: {وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُالْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّاإِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}
• حب الصالحين وبغض أهلالمعاص؛ ومن علامات قبول الطاعة الحرص على مجالسة الصالحين من أهل الطاعةوبغض المفسدين من أهل المعاصي ،و لقد روى الإمام أحمد عن البراء بن عازبرضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن أوثق عرى الإيمانأن تحب في الله وتبغض في الله)) . ثم انظر: من تحب أن تجالس؛ أقل لك منأنت ، ولله در أحد الصالحين حين قال: (( إذا أردت أن تعرف مقامك عند اللهفانظر أين أقامك)) والواجب أن يكون حبنا وبغضنا، وعطاؤنا ومنعنا، وفعلناوتركنا لله -سبحانه وتعالى- لا شريك له، ممتثلين قوله، صلى الله عليه وسلم" من أحب لله، وأبغض لله، وأعطى لله، ومنع الله، فقد استكمل الإيمان "
•استصغار العمل وعدم الغرور به؛ فعندما يتأمل العبد نعم الله تعالى عليهفإنه سوف يوقن أنه مهما عمل وقدَّم من إعمالٍ صالحة ،فإن عمله كله لا يؤديشكر نعمة من النعم التي في جسده من سمع أو بصر أو نطق أو غيرها، ولا يقومبشيء من حق الله تبارك وتعالى، فإن حقه فوق الوصف، ولذلك كان من صفاتالمخلصين أنهم يستصغرون أعمالهم، ولا يرونها شيئاً، حتى لا يعجبوا بها،ولا يصيبهم الغرور فيحبط أجرهم، ويكسلوا عن الأعمال الصالحة. ومما يعينعلى استصغار العمل:معرفة الله تعالى، ورؤية نعمه، وتذكر الذنوب والتقصير.قال الإمام ابن القيم: «كلما شهدت حقيقة الربوبية وحقيقة العبودية، وعرفتالله، وعرفت النفس، وتبيَّن لك أنَّ ما معك من البضاعة لا يصلح للملكالحق، ولو جئت بعمل الثقلين؛ خشيت عاقبته، وإنما يقبله بكرمه وجودهوتفضله، ويثيبك عليه أيضاً بكرمه وجوده وتفضله"
اخوكم احمد
اخوكم احمد
Admin

عدد المساهمات : 2436
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 03/05/2009
العمر : 61

https://matarya.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى