بمناسبة عيد ميلاد الدكتاتور العادل وجه له تحية وسؤال

كل عام وانت بالف خير يا استاذ الدكتاتور العادل

واسمحلي بسؤال شخصي

ممكن تعرفنا وتعرف الاعضاء بشخصك الكريم

وما تريد ذكره عن نفسك

اعتذر عن اسئلتي ولكني هنا احاول تطبيق فكره في ذهني لفتح قسم هنا في المنتدى يتعارف فيه الاعضاء على بعضهم البعض باجابه الاسئله السابق ذكرها حتى تسود الالفه اكثر واكثر بين اعضاء المنتدى الذين لايعرفون عن بعض الا اسم المعرف فقط

كل سنه وانت طيب مره تانيه
فين التورته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كل الشكر للاستاذ رحيمه على كل ما يفعله في المنتدى من اجل نزهه بريئه للاعضاء

كل عام وانت بخير وصحة جيدة يا دكتاتور يا عادل اما سؤالى للدكتاتور العادل هو
كيف حالك ؟

كيف حالك واين الردود

كل عام وانت بخير وبصحه جيدة

م/ أحمد الحريف

مر عام آخر فكل عام وانتم بخير
والان جاء دور السؤال بم تقيم تجربتك معنا ؟
او لنقل هل تعتقد ان منتدى المطرية منتدى له دور يؤديه ام انه كمعظم المنتديات منتدى للتسلية وقتل الوقت ؟

هو منتدى مميز بخصوصيه لها ميزتها لنا نحن ولكن ذلك قد يعوقه عن الانتشار هو قطعا ليس للتسلية ولكن لا يقدره الا من يفهمه
الدكتاتور العادل

اولا احب اكون اول من تهنئ الدكتاتور العادل علي مرور سنه وبدايه سنه جديده في عمره
بارك الله لنا فيه وفي عمره ودام عليه الصحه والستر اللهم آمين
وبما انه برج الميزان مثلي
اقول له لنا الله يادكتور فمواليد هذا البرج هم اكثر الناس شقاءا في هذا الزمن
لانهم لا يحيدون عن الحق وهذا من كرم رب العزه علينا
ولكن لا يرتاح لهم الكثيرون لان الان ليس زمن الحق

ثانيا بالنسبه لسؤال اخونا احمد عن المنتدي
فكما قال الدكتاتور العادل هو منتدي له خصوصيه لا يفهمها الكثيرون
فكثيرا احس انه اجتماعي
واحيانا ثقافي وفيه الطرائف ايضا ولكن قلت كثيرا في الشهور القليله السابقه
وذلك بسبب الاحداث التي تمر بها البلاد
ولكنه له طبع خاص لم اجده في منتديات كثيره
فمعظم اعضائه متشابهين في الفكر والاسلوب وقليلا ما يشذ احد
وكانه به مغناطيس يشد اناس بعينهم ويختارهم بكل عنايه

فاطمة فيصل

فاطمة فيصل كتب:
ثانيا بالنسبه لسؤال اخونا احمد عن المنتدي
له طبع خاص لم اجده في منتديات كثيره
فمعظم اعضائه متشابهين في الفكر والاسلوب وقليلا ما يشذ احد
وكانه به مغناطيس يشد اناس بعينهم ويختارهم بكل عنايه

فاطمة فيصل

هذا المعنى جميل جدا كمعظم ردودك .. فالبفعل معظم اعضاء المنتدى والحمد لله متشايهين جدا فى الفكر والاسلوب .
بقى السؤال .. اين السؤال الذى توجهينه للدكتاتور العادل ؟
لو عايزه اغششك ممكن تسأليه هل مازال اهلاوى مثلا ؟ (اهلاوى نسبة الى فريق اسمه الاهلى)

الاخوات والاخوة الاعزاء مؤقتا الف شكر وسوف اتشرف كثيرا بالرد على الجميع قريبا ان شاء الله وذلك لان الكومبيوتر مشغول الان من طرف الابناء
الدكتاتور العادل

لو عايزه اغششك ممكن تسأليه هل مازال اهلاوى مثلا ؟ (اهلاوى نسبة الى فريق اسمه الاهلى)
اعتبرني سألته للدكتور وانا عارفه كويس ان ده سؤال جر شكل للدكتاتورههههههههههه
بس احب اعرف اجابته منه
فاطمة فيصل

كل عام وسيادتكم بخير
ونتمني من الله عز وجل أن تكون بألف صحه وسعادة
والعام القادم إن شاء الله تكون في أحسن حال
وأيضاً تكون زملكاوى

أحمد الحريف

باسم الله ابدأ بالاخ العزيز الاستاذ الحريف فأشكر تهنئته لى واقول له ان الفريق الوحيد الذى نخاف منه هو الزمالك لاننا نعرف قدره جيدا وكلما زاد اداء الزمالك شعر الاهلى بالخطر وخلى عنده دم وبدأ يلعب بجد ومع ذلك هل تعتقد اننا نتمنى التوفيق للزمالك اظن ان اللى فى القلب فى القلب
ثانيا اقدم كل الشكر والتقدير لكل الزملاء الاعزاء الذين تقدموا بالتهنئة لى وردا على سؤال اخوكم احمد عن سبب التسمية بالدكتاتور العادل وهل لذلك علاقة بكونى من العالم الثالث اقول وهل عندك انت حل لتحقيق العدل فى بلادنا بعد كل ما حدث وما يحدث غير فكرة الدكتاتور العادل القابلة للتحقيق اذا صدقت النوايا وانا شرحت ذلك سابقا فى مقال العلاقة بين الدكتاتورية والعدل لمن لا يؤمن بذلك وبرغم اننى اعرف انك قرأت تلك المقالة الا اننى سأنقلها هنا مرة اخرى لكى يتسنى لمن لم يراها ويحب ان يقرأها ان يقرأها مع العلم بأننى كتبتها قبل ثورة 25 وبعدها نسترسل فى باقى الجديث فاليكم المقالة:-

رد على سؤال عن العلاقه بين الدكتاتورية و العدل
من طرف الدكتاتور العادل في الأحد أكتوبر 24, 2010 2:48 am

سالتنى باصديقى العزيز عن العلاقة بين الدكتاتورية و العدل و هو سؤال قد يحمل فى طياتة شبهة انعدام وجود تلك العلاقة فدعنى فى ايجاز احاول ان اشرح لك هذة العلاقه ايمانا منى بامكانية وجود ما نتصورة دكتاتورا عادلا ولكى اقفذ مباشرة الى تحقيق ما اراه نجاحا لبحثى اذكرك باننا نرى عبر التاريخ ان سيدنا عمر بن الخطاب هو مثل حقيقى للدكتاتور العادل حيث جمع بين الدكتاتورية و العدل و لكنه سخر الدكتاتورية لاستتباب العدل و نشره و تعميمه و ولما اثرى كثير من ولاته استدعاهم و حاسبهم و اخذ منهم ما اخذوه مثال لذلك ابو هريره فى ولايته للبحرين عندما استدعاه وقال له ياعدو الله سرقت مال الله لقد وليتك البحرين وانت بدون نعلين فمن اين لك هذا واسترجع منه عشره الاف درهم
قالت جنى بشير: الحكم التوافقى يجعلنا نرى اننا بأمس الحاجه إلى ديكتاتوريه عادله أكثر منها ديموقراطيه توافقيه مفصله بقياس الاحزاب والطوائف والتواجد فى الشارع فى المظاهرات أنت محاصر بلقمه العيش وشبح الجوع . فهل الحل ان تمتد يد زعيمك وتنقذك بالفتات المسروق من تعبك وان تبيع نفسك لتعلم اولادك لتدفعهم الى غول البطاله فتهرع للزعيم المنقذ وتضحى دون ان تدرى أسيرا لإرادته وخياراته . فتخيل ان يأتى فقيرا من الشعب غنى النفس بعيد الشبه عن ممثليك فى البرلمان وان يحكم البلد بيد من حديد وان يسن قوانين عادله تخاطب الانسان داخلك . وان يلغى مخصصات الوزراء والنواب الذين لا يحتاجون إلى تعليم مجانى لأولادهم وهاتف مجانى وبنزين مجانى وحمايه مجانيه . فلماذا يضع الزعيم بينه وبين الناس المئات من المرافقين والمواكب والسيارات الفارهه ولماذا ابنه لا يقف فى طابور او لا يحتاج الى رخصه وانت تحت رحمه مزاج رجل الامن الغاضب اذا صادفك فى طريقه
من اين يأتى المسؤل بنفقات السفر للنقاهه على مدار السنه له ولعائلته الكريمه ومن اين يبنى قصرا بالملاين ثم يناشد الشعب بدفع الضرائب وتحمل الغلاء ثم يرحل المسؤل وتستمر كل المخصصات له وانت تذداد عليك الضرائب لسداد الديون وليدلنى احدكم عن نائب واحد او وزير رحل عن وزارته وافتقر او انه رفض استلام معاشه . اما عن الزعامات المتوارثه فحدث ولا حرج يذهب عاشق ويأتى عاشق ماذا لدى العائله المالكه او الاحزاب المتخليه عن القضيه ان تقدم بعد عشرات السنين لهذه الاسباب نحن بحاجه الى ديكتاتوريه عادله او ديكتاتورا عادلاهو الذى سيرمى بكل تجار الانسانيه الى السجون ويأمم ممتلكاتهم بعيدا كل البعد عن الاطروحات الشيوعيه ويحول كرسى مجلس النواب المغرى الى شبح يهرب منه من كان فى الماضى متهافت عليه ويجبر من يجلس عليه ان يتبرع من امواله من اجل فقراء الوطن وان يعود التعليم والعلاج مجانيا
الدكتاتور العادل سيلغى مظاهر الدعاره الاعلاميه المنتشره على وسائل اعلامنا الارضيه والفضائيه المتسابقه فى استيراد ثقافه الغرب المنحله
الدكتاتور العادل سيولد يوما فى بلادى : سيأتى نتيجه للثوره ضد القمع والخوف والفقر والهمجيه وسيخرج من سجن الخوف من الاخر ممن هو مختلف الشكل العقيده واللهجه والانتماء الفكرى
وقال عبد الله كمال:هذا المصطلح الذى يبدو متناقضا الدكتاتور العادل ظل مثيرا للجدل الى ان رأينا حال العراق بعد سنوات من صدام فأصبح قطاع كبير من المثقفين العرب لا يرفض الفكره فى عمق قناعاتهم تأثرا بفكر جمال الدين الافغانى ومحمد عبده حيث قالا : لا يحيا الشرق بدوله وإماراته إلا إذا أتاح الله لكل منهم رجل قويا عادلا يحكم باهله على غير طريق التفرد بالقوه والسلطان هذا لا يعنى ان صداما كان ديكتاتورا عادلا وانما اختلاف دعاه الديومقراطيه يرفضون تصور لوجود الديكتاتوريه ولكنهم يعرفون ان التاريخ العربى والاسلامى ملئ بنماذج الدكتاتور العادل فالخلفاء الراشدون طبقوا مفاهيم تندرج تحت هذا المفهوم والذاكره المصريه تحتفظ بالاعجاب الشديد لصانع الدوله المصريه الحديثه ( محمد على ) وتدين له بتحولات علميه وجوهريه نقلت البلد الى عصر النهضه ولم يكن ابدا و هو الوالى المدهش بحاكم ديموقراطى بل انه بدأعصره بمذبحه المماليك فى قلب القلعه كما ان احد النماذج الاسلاميه المعاصره الناجحه الذى حقق نهضه كبرى فى ماليزيا مهاتير محمد لم يكن ديمومقراطيا بمقايس الغرب فهو الدكتاتور العادل حيث اجبر الاغلبيه المسلمه على اتباع القيم العصريه التى قادت الى النهضه بمزيد من الحدة والشده
وإذا ذكرنا صدام حسين الذى لم يكن عادلا ابدا وهو حاكم من خارج التاريخ وان صنعه ولكن طبيعه العراق التى انكشفت للجميع تعيد طرح هذا الامر وتصوره حيث اثبتت الايام والوقائع ان المجتمع من التعقيد بحيث لا يمكن ان يدار الا بالشده بحيث لا تصل الى الديكتاتوريه المحضه وبقوه لا ينبغى ان تكون ظالمه ونحن العرب لسنا عبيدا بطبعنا ولكن لا يمكن ان يدير شئوننا الا حاكم قاهر فالديموقراطيه على الطريقه الامريكيه لا تصلح للمجتمعات الشرقيه المعقده ما يمكننا ان نفهمه هو ان هناك قواعد اساسيه لا يمكن التخلى عنها لا بد ان تتوافر فى المجتمع العادل ايا ما كانت ثقافته وهى الحكم الرشيد الذى تتوافر فيه معايير المحاسبه والشفافيه والمساواه وحريه الرأى والمشاركه فى اتخاذ القرار الامر الذى يبدوا خياليا فى تلك الدول التى لم تبلغ قدرا ملائما من النضج مما يستدعى معها تعجل وجود الديكتاتور بداية إلى ان ينتهى بالعدل مثل عمليه البتر الواجبه انقاذا لباقى الجسد من الهلاك فكيف نتصور الديكتاتور العادل وكيف يستمر ديكتاتورا عادلا دون ان يفقد عدله بديكتاتوريته
لقد قال نبليون:لقد كنت ديكتاتورا رغما عنى لانهم كانوا يعرضون على من السلطه اكثر مما اردت واما هتلر وستالين وسالازار وفرانكوا وبينوشيه وصدام حسين فلقد انتزعوا السلطه انتزاعا من مجتمع خائف مدجن مستسلم سلفا لثقافه القطيع مجتمع انصاف رجال ينفس عن كربه بالتنكيت على الحكام وشتمهم فى الليل والتصفيق لهم فى النهار علينا ان نبحث عن الديكتاتور المثالى وهو المستبد العادل وهو لا يمكن ايجاده الا بعد ان يدرك المجتمع الفاسد ان الاصلاح عمل جماعى يبدا من الانسان العادى الى الانسان المعجزه ويظل السؤال الملح يا صديقى المحترم هل ما تراه اليوم من استبداد مطلق وتجاهل مستمر لمعاناه الناس دون اى عطف او رحمه او معونه ينفع لمعالجته سوى الديكتاتور العاجل وهل ما تراه من سفه وسفاله وانحطاط للشعب الذى فسد معظمه يجدى معه اى اصلاح عدا الديكتاتور العادل وهل لمن لا يخشى الله فى رعيته ولا يفتح لهم اى طاقه امل فى غد احسن يلزم لإصلاح اعوجاجه اللامنتهى غير الديكتاتور العادل اتمنى ان تقترب معى من تصور امكانيه تحقيق فكره الديكتاتور العادل بعد ان جربت فينا كل اساليب الحكم الفاشله التى اودت بنا الى الدرك الاسفل فى سلم درجات الامم
مع كامل احترامى للجميع اخوكم الديكتاتور العادل


عدل سابقا من قبل الدكتاتور العادل في الأحد أكتوبر 24, 2010 11:10 am

الدكتاتور العادل

وبالعودة الى الرد على الاسئلة اقول لاخوكم احمد البيت الذى اعجبنى من شعر الحلاج هو فى هذه المقطوعة حيث يقول:-

دُنْيَا تُخَادِعُنِي كأنّـي لستُ أعرف حالهـا
ذمّ الِإلـهُ حرامهــا وأنا اجتنبت حلالهـا
مدَّتْ إلـىَّ يمينهــا فرددْتها وشمالهــا
ورايتـُها محتاجــة فوهبتُ جملتها لهـا
ومتى عرفت وصالها حتـّى أخاف ملالها

اما هل هو حقيقة ام خيال فاحيلك الى رأى اشد اعدائه له مع الاعتراف بان الرأى فيه حقائق كثيرة

حقيقية ( الحـــلاج ) رأس الصوفية الخبيثة !

الحلاج .. هو الحسين بن منصور بن محمي الحلاج ( من بلاد فارس ) ، ولد عام 245 هـ ، يكنى أبو عبد الله أو أبو مغيث ، فيلسوف متصوف !

نشأ الحلاج في بلدة تستر على يد رجل يقال له سهل بن عبدالله التستري ، ثم انتقل إلى البصرة ومنها حج البيت الحرام ، ثم دخل بغداد ، وسافر إلى الهند حيث تعلم السحر ، وهناك يقال عنه أنه انسلخ من الإيمان وسلك طريق الشياطين ! عاد إلى بلدته تستر ، وظهر أمره للناس عام 299 هـ فتبعه خلق كثير .

كان أهل الهند الذين عايشهم يكاتبونه ويلقبونه بــ المغيث ! وبلاد الترك يقولون بــ المقيت ! وأهل خوزستان يدعونه بــ حلاج الأسرار ! بينما أتباعه في بغداد يسمونه بــ المصطلم ! والبلاد القريبة لبلدته يكاتبونه باسم أبو عبد الله الزاهد ! وهذا يدل على تنقلاته في بلاد العالم الإسلامي آنذاك !

يُــتهم الحلاج بأنه عابد زاهد بالظاهر ، ولكنه ملحد بالباطن ! كما يقول بعقيدة الحلول وأن الله سبحانه وتعالى حـّـل بشخصه ( تعالى الله علوا كبيرا ) ! يقول عنه الصولي : أن الحلاج ناسك بظاهره ! فإذا علم أن أهل البلد التي هو فيها يرون الاعتزال صار معتزليا ً ! وإن كانوا يرون التشيع صار شيعيا ً وإن كانوا من أهل السنة صار سنيا ً !

للحلاج عقيدة خبيثة فهو على رأس الصوفية الذين يقولون أن من بلغ الغاية استغنى عن الوسيلة ! وجاز له إسقاط الشعائر والعبادات ! لذا فهو يرى أنه في حل من أداء الشعائر التي هي مجرد رموز !
كما ذهب الحلاج وأتباعه إلى القول أن الأولياء أعلى شأنا ً من الأنبياء عليهم السلام ! لأن الأولياء صلتهم بربهم مباشرة ( فقد يتحدون به ويفنون فيه ) ! بينما الأنبياء لا يصلون إلا من خلال وسيط وهو الوحي !
لذلك يقول الحلاج بما قال غيره من ضالة الصوفية : خضنا بحرا ً وقف الأنبياء بساحله !
من قوله الذي يدل على خبث عقيدته :
أنا من أهوى ومن أهوى أنا ................................ نحن روحان سكنا بــدنا .
فــــإذا أبــصرتني أبصـرته.................................... وإذا أبـصرته أبصرتـنا .

من غرائب الحلاج في التموية على أتباعة في عقيدة التناسخ ، أنه يقول للواحد منهم : أنت آدم ولهذا أنت نوح ولهذا أنت محمد ! يعني أن أرواح الأنبياء انتقلت إليهم !

كانت نهاية الحلاج مثل أمره ! فبعد أن شاع أمره الخبيث ووصل إلى الخليفة العباسي جعفر المقتدر بالله ، إستفتى الفقهاء في دمه ، فأفتوا بحــل دمــه ، عندها أمر الخليفة بالقبض عليه ! ثم سجنه وعذبه وضربه بالسياط عـّله يتوب ! وهو متماسك لا يتأوه ولا يطلب الرحمة ! ثم قطعت أطرافه الأربعة ، وحــّز السياف رأسه
وأحرقت جثته ! ولما صارت رمادا ً ألقيت في نهر دجلة ، أما رأسه فنصب على جسر بغداد وكان يوم مقتله في عام 309 هـ .

الغريب أن هناك قطاع من مثقفي العرب من يبكون الحلاج إلى اليوم ! مثلما يتناولون إرثه الفلسفي وما به من ضلالات !
منقول من موقع فضاء

ام عن من يسمون بالصفوة وعادة ما يطلق هذا اللفظ على المثقفين ويقصدون فئة المتعلمين تعليما جيدا برغم ان الثقافة هى اكبر واشمل من ذلك بكثيرفالثقافة فعل وموقف وفهم حقيقة الاشياء والتفاعل معها ولها ادواتها المتعددة وهى منفتحة على كل شىء وتقبل كل الاخرين وتتحلى بالمسؤلية تجاه الفرد والوطن ولكن فى مجتمع شيطانى خبيث سد كل المنافذ على امكانية العمل الفاعل الحقيقى الذى ينشد الحق والعدل والسلام لا يجد هؤلاء ادنى فرصة للتعبير عن النفس والتفاعل الخلاق مع مجتمع جعلوا فيه الد اعداءك هم من تحاول ان تضىء لهم الطريق وهذا لم يحدث بهذ الشكل الفج الصارخ فى اى زمان او مكان مثلما يحدت الان فى مصر فهم لم يتركوا الساحة ولكن الساحة هى التى تركتهم

بالنسبة لسؤال الاستاذ على القاضى عن التعريف بالشخصية فاوجز بالقول يا سيدى الفاضل انا انسان امثل البساطة الشديدة واكاد لا اريد شيئا من الحياة حتى اننى احب الموت جدا وقد يكون ذلك لاننى لا ارى فى الحياة اية قيمة سوى انها معبر للاخرة وهذا لا يمنع القيام بالعمل لان الله امرنا بذلك ولتحمل المسؤلية تجاه من ارتبطنا بهم وقد يكون حب الموت لأنه الوسيلة الوحيدة للقاء الله عز وجل كى اشكوا له هذا الكم الهائل من ظلم العباد ولكى يستوعب فهمى الضيق الان عن هذا القدر اللانهائى من صبر الله عليهم
ام عن عملى فانا طبيب بشرى اخصائى انف واذن وحنجرة على المعاش واعمل فى عيادتى الخاصة على مساعدة الناس على تحمل الامهم اما الشفاء من امراضهم فيحقق ذلك لهم الله وحده وصدقنى انا اتعجب كثيرا من كثرة حدوث هذا الشفاء برغم اننى لا ارى فى نفسى الحد الادنى فى علم الطب وارجوا ان تصدقنى
ولى اربعة من الابناء طبيب صيدلى متزوج ومحاسب وطالبة فى الستة الثالثة هندسة عين شمس وطالبة رابعة فى ثالثة ثانوى وزوجة افنت حياتها فى سبيل رعاينتا بشكل لم اجد له مثيل فى كل الالاف الذين عرفتهم عن قرب
واعظم اهتماماتى القراءة والاطلاع على كل وسائل الاعلام لعلى افهم شيئا مما يدور حولى ومازال كثير منها مستعصيا على الفهم
ام عن تجربتى معكم فهى تسعدنى كثيرا الا اننى ارى كسلا مخلا من باقى الاعضاء مما يجعل من المنتدى وكأنه منتدى خاص باربعة او خمسة اعضاء برغم المجهود الواضح من اخوكم احمد واخرين الا انه هناك شيئا غير مفهوم فى هذا الخصوص
كما اعتب على اخوكم احمد باعتباره مدير المنتدى قلقه الزائد من نشر بعض الاراء الصريحة كما فعل معى مرتين حتى الان برغم اننا نرى فى كل المواقع ووسائل الاعلام الاخرى ما هو اشد صراحة وتحرر دون ان يحدث ما يتخوف اخوكم احمد منه فهل يغير فكرته مثلا ويسمح لى بنشر قصيدتى البذيئه هنا مع انها عادية جدا ارجوا ان تسألوه

والى الرد على اسئلة اخرى تتكرمون بها انا فى الانتظار
الدكتاتور العادل

كل سنه وحضرتك طيب
لماذا انا الياس والياس انا؟
مع ان هذا العام تحتفل بعيد ميلادك فى مليونيات الثورة

الاستاذة الفاضلة \هبة الله
اما عن اليأس فحدث ولا حرج الموضوع يطول شرحه الا ان الامل فى الله وحده
والحقيقة المرة اننى برغم مشاركاتى الفعلية فى بعض المليونيات الا ان هذا الامر لن يجدى بأى حل مع ناس تخاف ما تختشيش ولاحظى ان الثورة الوحيدة التى انتصرت حتى الان هى الثورة الليبية لأنها لم تنخدع طويلا بالدعوة السلمية وبالمناسبة هل قرأت قصيدتى المسماة عودة الثوار
الدكتاتور العادل

تحدثت طويلا اخى عن القصيدة الممنوعة .. ولكن
اما آن الاوان ان تتحفنا بقصيدتك الرائعة بكاء قلب
التى مطلعها
غنى بكاء للوفاء ... قد ضاع من فرط الجفاء
ولكن بشرط ان تكون مقرؤة بصوتك وليست مكتوبة