لكل من يلعنون ميدان التحرير

لكل من يلعنون ميدان التحرير أقول:
١- لولا التحرير لكنت الآن بدون حق الإنتخاب لأنه ليس لديك بطاقة إنتخابية.
٢- لولا التحرير لكنت فشلت فى الوقوف فى طابور لجنة لأن بلطجية النظام كانوا سيمنعونك.
٣- لولا التحرير لما كنت رأيت ١٠٠ مرشح لمقعد واحد و كلهم يعتقدون أن لديهم فرصة.
٤- لولا التحرير لما تأكدت أن أمواتنا و مسجلى الخطر ليسوا من بين المنتخبين.
... ٥- لولا التحرير لرأيت أوتوبيسات النقل العام تنقل الموظفين الحكوميين بالإكراه لإنتخاب الوطنى.
٦- لولا التحرير لما تمكن المصريون بالخارج من استرجاع حقهم المسلوب فى المواطنة الصحيحة.
٧- لولا التحرير لكان خرج عليك ديوس النظام السابق ليقول لك: اليوم عُرس الديمقراطية.
أياً كانت نتيجة إنتخابات اليوم .. شكراً لميدان التحرير - قلب مصر النابض بالحيوية و الشرف لكل مصرى حر
منقول

لولا التحرير لما تحدد اول يوليو القادم لتسليم الرياسة لرئيس منتخب وليس مستفتى عليه ... موافقون .. نعم .. نعم .. نعم

انا خايف احسن مجلش الشعب ميعجبش ثوار التحرير

[quote="احمد عامر محام"]انا خايف احسن مجلش الشعب ميعجبش ثوار التحرير [/quote

ياتر دي تريقه ولا اتهام لميدان التحرير علي انه مابيعترفش بالديمقراطيه ؟
علي العموم هتعرف عن قريب قوي قوي مين اللي واخد الديمقراطيه سلم للطلوع عليه ثم بعد الوصول للقمه سوف يركل السلم لعدم طلوع احد عليه بعده
لانه ببساطه مابيعترفش بالدميقراطيه ولكنه يتخذها وسيله فقط

لا دى مش تريقه ولا حاجه بس ده خوف حقيقى , وحضرتك يا استاذه فاطمه بتقولى انى عن قريب حنعرف مين اللى واخد الديمقراطيه سلم للطلوع عليه , وانا اعتقد انك تقصدى بذلك التيار الاسلامى , او بالاخص جماعه الاخوان المسلمين , وانا زى حضرتك متابع للموقف , ولا اعتقد ان الاخوان المسلمين بهذا القدر من خلينى اسميه الغباء السياسى , لان كلنا عارفين ان هذا المجلس مجلس مدته حتنتهى عندى انتخاب وتعين رئيس الجمهوريه , اى بالكتير عده اشهر , وان صح ما تعتقدينه , وما يعتقده البعض ايضا , فالصناديق الانتخابيه موجوده , ومحدش حيعطى لهم صوته بعد كده , ده اولا , ثانيا , لابد من تناسب العقوبه مع الفعل الاجرامى , فلايصح ان اعاقب السارق بالاعدام , وان اعاقب المخالف لمخالفه بسيطه بالسجن المشدد, وهكذا , وجماعه الاخوان المسلمين اعترفو صراحه بخطئم , والناس دى لهم تاريخ طويل معنا وتاريخ مشرف , ومينفعش غلطه حتى لو كانت كبيره ان تمحو هذا التاريخ , واعيد واكرر ان الناس دى عارفه ان هذه الانتخابات مش اخر المطاف , ولاحتى الاربع سنوات االقادمين اخر المطاف , لانهم سوف يعملون على الاستمراريه , اما بالنسبه للتحرير فانا دائما , ومنذ البدايه , منذ خطاب حسنى مبارك الاول اللى قال فيه انه حيغير الحكومه ومش حيرشح نفسه تانى ولا ابنه حيترشح , قلت خلاص يا جماعه سيبو التحرير , لحد كده انتصار مكناش نحلم بيه ,وعمرما يحصل تنازلات اكتر من كده , واستمرو فى ميدان التحرير الى ان اسقطوه وبانت الفضايح , وهكذا دائما كانو بيصرو على اشياء كثيره ويطلع كلامهم هو الصحيح , لكن الان ماذا يريدو اينعم المجلس العسكر يدير البلاد طيله عشره شهور بطريقه سيئه للغايه , ولكن ما هو الحل, الحل فى مجلس انتقالى, او مجلس مدنى يدير البلاد , طيب حنختاره ازاى, ده مافيش فى البلد النهارده اربع اشخاص ممكن يتفقو على شئ واحد , خلاص يا جماعه احنا على مشارف الانتقال لوضع اخر , ويجئ مجلس منتخب يعبر عننا , وبعده رئيس للجمهوريه وهكذا , فات الكتير مافاضلش الا القيليل ., وكمان انا اكون مع الشباب فى التحرير عندما يكونو سلمين عندما يكون الاعتصام والتظاهر سلمى لكن عنف لاء , وكمان وجوه المتظاهرين فى التحرير مش هما دول المتظاهرين بتوع 25 يناير , دول صغار فى السن لدرجه ان فيهم كثير تحت 15 سنه , وكمان باين عليهم مش من مجتمعات متعلمه او بمعنى اصح بلطجيه , ومش متعلمين , وكمان فيه ناس كتير منهم حسو انهم عملو الثوره ومكسبوش منها حاجه , او بمعنى اصح , فيه مكاسب ماديه تحققت من الثوره ولكن راحت لناس تانين .

ومع ذلك انا لا سمح الله لا العنهم ولكن خايف عليهم من تبادل العنف , وايضا نفسى اصحى فى يوم كده ويكون مافيش اعتصامات واضرابات فى البلد والدنيا تمشى بهدوء والقائمين على البلد والمسؤلين يحققو مطالبنا بهدوء وقبل ان نصل لمرحله الاعتصام والتظاهر

رأى للتنوير:-


‎#EGYPT #ENN - شبكة اخبار مصر | مقالات واراء
وائل قنديل يكتب | الحرب الثانية ضد البرادعى
بالطريقة ذاتها ووفقا للكتالوج القديم بدأت العملية الثانية لاغتيال محمد البرادعى، سياسيا ومعنويا، والجديد هذه المرة أن المشاركين فى التنفيذ كانوا محسوبين على الثورة حتى قذفت بهم الأمواج إلى شاطئ «العسكرى» فصاروا عسكريين أكثر من
المجلس نفسه
فى الحرب الأولى ضد البرادعى نشط كتبة حكوميون وساقطو قيد من السياسيين الفاشلين، وكائنات حزبية منقرضة جنبا إلى جنب مع أجهزة الأمن القمعية، وأجهزة الإعلام البوليسية، ليوجه هذا الكورس العجيب سلسلة من الضربات العنيفة ضد العائد إلى مصر مبشرا بالتغيير والإصلاح السياسى والانعتاق من حكم بليد متكلس متصلب الشرايين متيبس المفاصل.. كان البرادعى فى ذلك الوقت أول شخص يقول لحسنى مبارك إنك لا تصلح لقيادة مصر وإن ساعة التغيير قد دقت، معلنا بوضوح أنه جاء لتحرير الرئاسة المصرية من أسر الرجل الواحد وولده من بعده.
وسوف يذكر التاريخ أن البرادعى كان أول من هز شجرة التغيير فتساقطت الثمار على الأرض بعد أن كانت معلقة فى الفضاء، حيث عرف المجتمع المصرى حركة منتظمة على طريق التغيير تبلورت فى الجمعية الوطنية للتغيير التى ضمت كل ألوان الطيف السياسى من إسلاميين وليبراليين وناصريين وقوميين وأقباط، وبدا لأول مرة مصر تستطيع صناعة التغيير.
ولن ينسى التاريخ ــ حتى وإن تناسى الإخوان ــ أن البرادعى بعد عودته إلى مصر دافع عن حق جماعة الإخوان فى المشاركة فى الحياة السياسية المصرية، فى الوقت الذى لم يكن فيه كثيرون يجرؤون على ذكر اسم الجماعة دون إلحاقه بكلمة «المحظورة».
ولا يستطيع أحد أن ينكر أن ذلك كله كان المقدمة الطبيعية لاندلاع ثورة 25 يناير ليعترف الجميع بأن الشرارة الأولى كانت ظهور شخص على الساحة اسمه محمد البرادعى أعلن صراحة فى خريف 2010 أن التغيير قادم فى غضون شهور معدودات وأن مليونية واحدة قادرة على إسقاط حسنى مبارك.. وقد كان.
وأغلب الظن أن مجريات الأحداث طوال العامين الماضيين تجعل «البرادعى فوبيا» مسيطرة على كل رافض لفكرة التغيير إلى الآن حتى وإن ادعى أنه مع الثورة وحاميها، ومن هنا لا أستغرب أبدا اشتعال الحرب ضد البرادعى من جديد لأنه يتحدث بصراحة عن حتمية تسليم السلطة لإدارة مدنية تنهى هذا الفاصل الطويل من العك والارتباك.
والجديد هذه المرة أن مهمة تصفية البرادعى سياسيا انتقلت من صبية الأمن إلى بعض من كنا نعتبرهم كبارا فى خلافهم، لكنهم من أسف لم يتورعوا عن التحريض ضد الرجل على مائدة المجلس العسكرى، يستوى فى ذلك المرشح المحتمل الغارق فى أوهام «الشعبوية» أو ذلك المستثمر فى مقاولات الثورة.
غير أن الغريب فى المسألة أن يتم استخدام اسم «الإخوان المسلمين» كذريعة لرفض مطالب متصاعدة فى ميادين مصر تريد البرادعى رئيسا لحكومة إنقاذ وطنى، ومصدر الغرابة أن الإخوان الذين وضعوا أيديهم فى يد البرادعى بعد أن دافع عن حقهم فى الوجود الشرعى ضمن معادلات التفاعل السياسى يلوذون بالصمت أمام ما ينسبه المجلس العسكرى عن موقفهم من البرادعى، رغم أن الصمت يعنى رضا، والرضا يعنى أنهم ضجوا بالميدان ورموزه بعد أن حصلوا على مرادهم.
فى الحرب الأولى انهزم الشتامون الكذابون وانتصرت الثورة.. ولسوف تنتصر.

ادينا حنشوف ربنا يدينا ويدى حضرتك طوله العمر , , والله لاكده نافع ولا كده نافع , , والحال حيفضل هو هو , وحنفضل من سئ الى اسؤ,ههههههههههههه , ومفيش حل , ويارب تكدب نبؤتى

وبيقولو تجمع احزاب الكتله حيكسب اهه علشان اللى مبيحبوش الاسلامين , اما نشوف حيعملو فينا ايه , والله ليملو البلد كنائس واديره ,,, يلا بقا كنت كاتم نفسى العافيه