بحـث
المواضيع الأخيرة
أفيدونا أفادكم الله
+2
المصرى الاصيل
اخوكم احمد
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أفيدونا أفادكم الله
أفيدونا أفادكم الله
إذا صح أن مصر سوف تفقد 7 مليارات متر مكعب من المياه، ابتداء من العام الحالى ولمدة 20 سنة قادمة، فإن ذلك يقتضى إعلان طوارئ من نوع خاص، أدرى أننا فى مصر شبعنا طوارئ حتى فاض بنا الكيل، وأن هناك جهات معينة سوف تتلقف هذه الدعوى بحماس بالغ، قائلة بملء الفم إنها تبرهن مجددا على أن مصر لا تستطيع أن تعيش بغير طوارئ، لكنى أشدد على أن الطوارئ التى أعنيها من نوع خاص، لا علاقة للأمن المركزى به، لأن قضية المياه من صميم الأمن القومى، الأمر الذى يخرج الملف من أيدى وزارة الداخلية، ليوضع على طاولة الحكومة بأسرها.
إذا لاحظت أننى أشرت فى السطر الأول إنه «إذا صح» أن مصر ستفقد 8 مليارات متر مكعب من المياه، وهى إشارة تعنى أننا يجب أن نتثبت من الخبر أو الخطر أولا، ثم نحدد بعد ذلك ما الذى يتعين علينا فعله، وما يجعلنا نأخذ الأمر على محمل الجد أن مصدر المعلومة عالم كبير وثقيل الوزن هو الدكتور رشدى سعيد، الذى أفنى حياته فى دراسة الأرض والنيل فى مصر، إذ نشرت جريدة «الشروق» فى 6 يوليو الحالى خلاصة تقرير خطير له أورد المعلومة وشرح خلفياتها وحيثياتها.
ذكر الدكتور رشدى أن السودان طوال نصف القرن الفائت لم يكن يحتجز نصيبه من مياه النيل، الذى تم الاتفاق عليه فى عام 1959 (18.5 مليار متر مكعب)، لأن قدرته على تخزينها كانت محدودة، من ثم فإن المياه التى لم يكن يستوعبها السودان ظلت تنساب إلى مصر كحصة إضافية. ولما طال الأمر باستخدامها، فإن مصر تصرفت على أن تلك الحصة الإضافية سوف تستمر إلى أجل غير منظور، اطمئنانا إلى أن قدرة السودان التمويلية لن تمكنه من بناء الخزانات الكبيرة التى يمكن أن تستوعب كامل حصته، نظرا للتكاليف الباهظة التى تتطلبها هذه الخطوة. وهو ما شجع مصر على أن تسارع إلى مد الترع وأنابيب المياه، حتى اتجهت إلى شق قناة لتزويد طريق القاهرة ــ الإسكندرية بمياه النيل، بعد أن نضبت المياه الجوفية بتلك المنطقة. ووقعت اتفاقا لتمويلها مع البنك الدولى فى عام 2008، لكن هذه الحسابات كلها تغيرت بعد اكتشاف النفط فى السودان وبدء تصديره فى عام 1999. ذلك أن الاكتشاف حول السودان إلى دولة جاذبة للاستثمار، فتقدمت الصناديق العربية لتمويل سد مروى الذى ظل السودان يحلم ببنائه، وقدرت تكاليفه بـ800 مليون يورو. واشتركت الصين التى أصبحت مستثمرا رئيسيا فى السودان بنسة 30٪ من تكلفة ذلك المشروع.
تم بناء سد مروى هذا العام، وأصبح الصيف الحالى أول صيف يشهده السودان بعد التشغيل الكامل له. وتقتضى الاستفادة منه فى توليد الكهرباء أن يبدأ على الفور ملء خزانه بالمياه. ولأنه يمتد لمسافة 170 كيلومترا إلى الجنوب، ولأن سعته تقدر بنحو 110 مليارات مترك مكعب، فإن ملأه يتطلب حجز المياه أمامه من الآن وطوال العشرين سنة المقبلة، وهو ما يعنى بدء استعادة السودان لحصته الكاملة من مياه النيل التى تخلت عنها لصالح مصر خلال نصف القرن المنصرم. ويعنى فى الوقت ذاته حرمان مصر من نحو 8 مليارات متر مكعب سنويا، طوال تلك الفترة، أما الذى يعنيه ذلك لمصر، فهو السؤال الكبير الذى ينبغى التحسب لتداعياته على وجه السرعة.
فى مصر تجاهل مدهش ومريب للموضوع، إذ لم نسمع تعليقا على التقرير الخطير من مسئولى وزارة الرى على الأقل، الذين أرجو ألا يتعاملوا معه باعتباره «كلام جرايد». ومن ثم فإننا لم نعرف ما إذا كانوا يؤيدون هذا الكلام أم يعارضونه. وإذا أيدوه فإن من حق المجتمع أن يعرف ماذا هم فاعلون وماذا علينا نحن كمواطنين أن نفعل. وإذا عارضوه فليتهم يقنعون الناس بدفوعهم، حتى يناموا وهم مطمئنون. أما السكوت ودفن الرءوس فى الرمال، فلن يفسر إلا بحسبانه قرينة على افتقاد شجاعة إعلان الحقيقة ــ أفيدونا يا جماعة أفادكم الله.
....................
بقلم: فهمي هويدي
إذا صح أن مصر سوف تفقد 7 مليارات متر مكعب من المياه، ابتداء من العام الحالى ولمدة 20 سنة قادمة، فإن ذلك يقتضى إعلان طوارئ من نوع خاص، أدرى أننا فى مصر شبعنا طوارئ حتى فاض بنا الكيل، وأن هناك جهات معينة سوف تتلقف هذه الدعوى بحماس بالغ، قائلة بملء الفم إنها تبرهن مجددا على أن مصر لا تستطيع أن تعيش بغير طوارئ، لكنى أشدد على أن الطوارئ التى أعنيها من نوع خاص، لا علاقة للأمن المركزى به، لأن قضية المياه من صميم الأمن القومى، الأمر الذى يخرج الملف من أيدى وزارة الداخلية، ليوضع على طاولة الحكومة بأسرها.
إذا لاحظت أننى أشرت فى السطر الأول إنه «إذا صح» أن مصر ستفقد 8 مليارات متر مكعب من المياه، وهى إشارة تعنى أننا يجب أن نتثبت من الخبر أو الخطر أولا، ثم نحدد بعد ذلك ما الذى يتعين علينا فعله، وما يجعلنا نأخذ الأمر على محمل الجد أن مصدر المعلومة عالم كبير وثقيل الوزن هو الدكتور رشدى سعيد، الذى أفنى حياته فى دراسة الأرض والنيل فى مصر، إذ نشرت جريدة «الشروق» فى 6 يوليو الحالى خلاصة تقرير خطير له أورد المعلومة وشرح خلفياتها وحيثياتها.
ذكر الدكتور رشدى أن السودان طوال نصف القرن الفائت لم يكن يحتجز نصيبه من مياه النيل، الذى تم الاتفاق عليه فى عام 1959 (18.5 مليار متر مكعب)، لأن قدرته على تخزينها كانت محدودة، من ثم فإن المياه التى لم يكن يستوعبها السودان ظلت تنساب إلى مصر كحصة إضافية. ولما طال الأمر باستخدامها، فإن مصر تصرفت على أن تلك الحصة الإضافية سوف تستمر إلى أجل غير منظور، اطمئنانا إلى أن قدرة السودان التمويلية لن تمكنه من بناء الخزانات الكبيرة التى يمكن أن تستوعب كامل حصته، نظرا للتكاليف الباهظة التى تتطلبها هذه الخطوة. وهو ما شجع مصر على أن تسارع إلى مد الترع وأنابيب المياه، حتى اتجهت إلى شق قناة لتزويد طريق القاهرة ــ الإسكندرية بمياه النيل، بعد أن نضبت المياه الجوفية بتلك المنطقة. ووقعت اتفاقا لتمويلها مع البنك الدولى فى عام 2008، لكن هذه الحسابات كلها تغيرت بعد اكتشاف النفط فى السودان وبدء تصديره فى عام 1999. ذلك أن الاكتشاف حول السودان إلى دولة جاذبة للاستثمار، فتقدمت الصناديق العربية لتمويل سد مروى الذى ظل السودان يحلم ببنائه، وقدرت تكاليفه بـ800 مليون يورو. واشتركت الصين التى أصبحت مستثمرا رئيسيا فى السودان بنسة 30٪ من تكلفة ذلك المشروع.
تم بناء سد مروى هذا العام، وأصبح الصيف الحالى أول صيف يشهده السودان بعد التشغيل الكامل له. وتقتضى الاستفادة منه فى توليد الكهرباء أن يبدأ على الفور ملء خزانه بالمياه. ولأنه يمتد لمسافة 170 كيلومترا إلى الجنوب، ولأن سعته تقدر بنحو 110 مليارات مترك مكعب، فإن ملأه يتطلب حجز المياه أمامه من الآن وطوال العشرين سنة المقبلة، وهو ما يعنى بدء استعادة السودان لحصته الكاملة من مياه النيل التى تخلت عنها لصالح مصر خلال نصف القرن المنصرم. ويعنى فى الوقت ذاته حرمان مصر من نحو 8 مليارات متر مكعب سنويا، طوال تلك الفترة، أما الذى يعنيه ذلك لمصر، فهو السؤال الكبير الذى ينبغى التحسب لتداعياته على وجه السرعة.
فى مصر تجاهل مدهش ومريب للموضوع، إذ لم نسمع تعليقا على التقرير الخطير من مسئولى وزارة الرى على الأقل، الذين أرجو ألا يتعاملوا معه باعتباره «كلام جرايد». ومن ثم فإننا لم نعرف ما إذا كانوا يؤيدون هذا الكلام أم يعارضونه. وإذا أيدوه فإن من حق المجتمع أن يعرف ماذا هم فاعلون وماذا علينا نحن كمواطنين أن نفعل. وإذا عارضوه فليتهم يقنعون الناس بدفوعهم، حتى يناموا وهم مطمئنون. أما السكوت ودفن الرءوس فى الرمال، فلن يفسر إلا بحسبانه قرينة على افتقاد شجاعة إعلان الحقيقة ــ أفيدونا يا جماعة أفادكم الله.
....................
بقلم: فهمي هويدي
رد: أفيدونا أفادكم الله
انها واذا كانت فهذا هو العلم ولكن هناك حسابات اخرى وهى قدرة (الله) لذلك يجب دائما ان نتدبر امورنا بما يرضيه
المصرى الاصيل- عضو مشارك
- عدد المساهمات : 33
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/12/2010
رد: أفيدونا أفادكم الله
ادخلوا مصر امنين
جزاك الله خير
جزاك الله خير
فارس بلا جواد- عضو مشارك
- عدد المساهمات : 45
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/03/2011
رد: أفيدونا أفادكم الله
كل بلاوى النظام السابق كوم وبلوة المياه كوم تانى
بكل اسف لو الهكسوس كانوا لا زالوا يكحموننا ما كان لهم ان يفعلوا بنا ما فعلة الجهلاء الذين باعوا المستقبل واورثونا الذل والحروب مع سبع بلاد من بلاد افريقيا.. تارة بالغفلة وتارة بالتواطوء وتكبير الدماغ وصدق الله العظيم الذى صورهم فى كتابه العزيز
بسم الله الرحمن الرحيم
{وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون}
صدق الله العظيم
بكل اسف لو الهكسوس كانوا لا زالوا يكحموننا ما كان لهم ان يفعلوا بنا ما فعلة الجهلاء الذين باعوا المستقبل واورثونا الذل والحروب مع سبع بلاد من بلاد افريقيا.. تارة بالغفلة وتارة بالتواطوء وتكبير الدماغ وصدق الله العظيم الذى صورهم فى كتابه العزيز
بسم الله الرحمن الرحيم
{وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون}
صدق الله العظيم
رد: أفيدونا أفادكم الله
ربما فقدنا ال7مليار متر مكعب سنويا ولكن ربما ايضا شعرنا بقيمة النعمة التى فقدناهاربما وجدنا مياه نظيفة نشربها من الحنفية كما كنا نقول التى كنا نراها فى اكواب زجاجية يمر منها الضوء فنشعر ان الحياة فى قطرة الماء منها بل وربما راينا تقديس للنيل ولا نلقى فيه القاذورات او الملوثات
فكم من مرة ذهبنا للكورنيش ...كم اصبحت هذة الكلمة غريبة على اللسان .... وقد اصبحت القاذورات من علب وورق واشياء غريبة ملقاة على سطحه فليكن درس من الله علنا نفيق ونراعى النعمة التى فى ايدينا
فكم من مرة ذهبنا للكورنيش ...كم اصبحت هذة الكلمة غريبة على اللسان .... وقد اصبحت القاذورات من علب وورق واشياء غريبة ملقاة على سطحه فليكن درس من الله علنا نفيق ونراعى النعمة التى فى ايدينا
هبة الله- عضو مشارك
- عدد المساهمات : 65
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/03/2011
رد: أفيدونا أفادكم الله
اختى الفاضلة هبة الله معك حق فى كل ما قلتيه ولكن تبقى المشكلة الاكبر فمصر شئنا ام ابينا بلد زراعى وبقية الموارد من بترول وغاز ستنفذ فى بضع سنين بل اننا اليوم نستورد بترول او لنقل نشترى حصة الشريك الاجنبى من البترول المصرى بالسعر العالمى والتى كان يصدرها للخارج من قبل وقت ان كنا نصدر نحن كذلك
وعليه فمستقبل الزراعة عتدنا محفوف بالمخاطر مع تزايد عدد السكان والذى يتزايد بحوالى مليون كل 10 شهور وقلة مياه النيل حتى قبل ان تحتجزها اثيوبيا فما بالنا لو اقيمت السدود وحجزت المياه .
وعليه فمستقبل الزراعة عتدنا محفوف بالمخاطر مع تزايد عدد السكان والذى يتزايد بحوالى مليون كل 10 شهور وقلة مياه النيل حتى قبل ان تحتجزها اثيوبيا فما بالنا لو اقيمت السدود وحجزت المياه .
رد: أفيدونا أفادكم الله
ولنبلونكم بشىء من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون اولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة واولئك هم المهتدون
هبة الله- عضو مشارك
- عدد المساهمات : 65
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/03/2011
رد: أفيدونا أفادكم الله
على لسان وزير الموارد المائيه السابق ان قضيه المياه هذه مبالغ فيها وان دول حوض النيل غنيه بالمياه ولن يحدث حرب بينهم بسبب المياه
احمد عامر محام- مشرف المنتدى القانونى
- عدد المساهمات : 961
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 22/11/2010
رد: أفيدونا أفادكم الله
نرجوا من الله تعالي أن لا يصيبنا بلعنة المياه
تقربوا إلى الله تعالي ولا تفرقوا
وسوف يجعل الله كل شئ خير لنا بإذنه تعالي ولن يصيبنا أي شر
والله على كل شئ قدير
أحمد الحريف
تقربوا إلى الله تعالي ولا تفرقوا
وسوف يجعل الله كل شئ خير لنا بإذنه تعالي ولن يصيبنا أي شر
والله على كل شئ قدير
أحمد الحريف
المستشار/ أحمد الحريف- مشرف منتدى التنمية البشريه
- عدد المساهمات : 767
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 26/09/2010
العمر : 65
مواضيع مماثلة
» كيـف انتقـم الله من الذين سبـوا "رسول الله صلي الله عليه وسلم " عبـر التاريخ "
» ان شاء الله يوم الجمعة و السبت الموافقين 9 و 10 محرم هيكون صيام باذن الله
» رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) , والمعارضه
» قريبا بإذن الله : الفيديو الكامل لحوار ا سيد جاد الله مرشح حزب الحرية والعدالة عن الدائرة مع الشباب على الفيس بوك
» المدينة التي عذبها الله ..لا إله إلا الله
» ان شاء الله يوم الجمعة و السبت الموافقين 9 و 10 محرم هيكون صيام باذن الله
» رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) , والمعارضه
» قريبا بإذن الله : الفيديو الكامل لحوار ا سيد جاد الله مرشح حزب الحرية والعدالة عن الدائرة مع الشباب على الفيس بوك
» المدينة التي عذبها الله ..لا إله إلا الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 07 فبراير 2023, 19:43 من طرف اخوكم احمد
» شوت ايديا لادارة صفحات الفيس بوك المواقع الالكترونية وانشاء اعلانات الفيس بوك ويوتيوب shoot idea
الخميس 24 يونيو 2021, 05:44 من طرف shootidea
» ادارة صفحات السوشيال ميديا , اعلانات فيس بوك shoot idea
الثلاثاء 22 يونيو 2021, 06:57 من طرف shootidea
» بالأرقام.. ننشر فروق استهلاكات الكهرباء بين اللمبات العادية والليد
الأربعاء 04 ديسمبر 2019, 13:30 من طرف اخوكم احمد
» متصفح أوبرا الجديد يوفر 90% من فاتورة الإنترنت
الإثنين 02 ديسمبر 2019, 12:04 من طرف اخوكم احمد
» الرقم البريدى للمطرية القاهرة
الثلاثاء 01 أكتوبر 2019, 13:49 من طرف اخوكم احمد
» [رقم هاتف] رئاسة حى المطرية 44 ش الكابلات ميدان المطرية ..مصر
الإثنين 08 يوليو 2019, 16:16 من طرف اخوكم احمد
» قائمة السلع والخدمات المعفاة من الضريبة على القيمة المضافة
الإثنين 05 فبراير 2018, 16:24 من طرف اخوكم احمد
» قاعات افراح .. بحميع محافظات مصر ... وبالاسعار والعنوانين
الأربعاء 10 يناير 2018, 12:48 من طرف اخوكم احمد
» محلات المطرية
الإثنين 01 يناير 2018, 12:32 من طرف اخوكم احمد