منتدى الـمـطـريــــــــــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» من امثال العرب
خصائص كل شهر من الأشهر الحرم Icon_minitime1الثلاثاء 07 فبراير 2023, 19:43 من طرف اخوكم احمد

» شوت ايديا لادارة صفحات الفيس بوك المواقع الالكترونية وانشاء اعلانات الفيس بوك ويوتيوب shoot idea
خصائص كل شهر من الأشهر الحرم Icon_minitime1الخميس 24 يونيو 2021, 05:44 من طرف shootidea

» ادارة صفحات السوشيال ميديا , اعلانات فيس بوك shoot idea
خصائص كل شهر من الأشهر الحرم Icon_minitime1الثلاثاء 22 يونيو 2021, 06:57 من طرف shootidea

» بالأرقام.. ننشر فروق استهلاكات الكهرباء بين اللمبات العادية والليد
خصائص كل شهر من الأشهر الحرم Icon_minitime1الأربعاء 04 ديسمبر 2019, 13:30 من طرف اخوكم احمد

» متصفح أوبرا الجديد يوفر 90% من فاتورة الإنترنت
خصائص كل شهر من الأشهر الحرم Icon_minitime1الإثنين 02 ديسمبر 2019, 12:04 من طرف اخوكم احمد

» الرقم البريدى للمطرية القاهرة
خصائص كل شهر من الأشهر الحرم Icon_minitime1الثلاثاء 01 أكتوبر 2019, 13:49 من طرف اخوكم احمد

» [رقم هاتف] رئاسة حى المطرية 44 ش الكابلات ميدان المطرية ..مصر
خصائص كل شهر من الأشهر الحرم Icon_minitime1الإثنين 08 يوليو 2019, 16:16 من طرف اخوكم احمد

» قائمة السلع والخدمات المعفاة من الضريبة على القيمة المضافة
خصائص كل شهر من الأشهر الحرم Icon_minitime1الإثنين 05 فبراير 2018, 16:24 من طرف اخوكم احمد

» قاعات افراح .. بحميع محافظات مصر ... وبالاسعار والعنوانين
خصائص كل شهر من الأشهر الحرم Icon_minitime1الأربعاء 10 يناير 2018, 12:48 من طرف اخوكم احمد

» محلات المطرية
خصائص كل شهر من الأشهر الحرم Icon_minitime1الإثنين 01 يناير 2018, 12:32 من طرف اخوكم احمد


خصائص كل شهر من الأشهر الحرم

اذهب الى الأسفل

خصائص كل شهر من الأشهر الحرم Empty خصائص كل شهر من الأشهر الحرم

مُساهمة من طرف المستشار/ أحمد الحريف الأحد 24 أكتوبر 2010, 10:15

خصائص كل شهر من الأشهر الحرم
وقد اختص ربُّنا كلَّ شهر من هذه الأشهر الأربعة بالفضائل والمناسبات التالية:
أولاً: ذو القعدة
فهو أول الأشهر الحرم المتوالية الثلاثة، وهو من أشهر الحج المعلومات، قال تعالى: ﴿الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ﴾ (البقرة: من الآية 197)، قال البخاري: قال ابن عمر: هي شوال وذو القعدة وعشر من ذي الحجة.

ومن خصائص ذي القعدة أن عُمَر النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- الأربعة كانت فيه كما يقول ابن القيم، وقد علَّق على ذلك بقوله: لم يكن الله ليختار لنبيه- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- في عُمَرِه إلا أولى الأوقات وأحقها بها، وقال: فأولى الأزمنة بها- أي العمرة- أشهر الحج، وذو القعدة أوسطها، وهذا مما نختار، فمن كان عنده فضل علم فليرشد إليه.

ولذي القعدة فضيلةٌ أخرى، فقد قيل إنه الثلاثون يومًا التي واعد الله فيها موسى عليه السلام، قال ليث عن مجاهد في قوله تعالى: ﴿وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةً﴾ (الأعراف: من الآية 142) قال: ذو القعدة، ﴿وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ﴾ (الأعراف: من الآية 142)، قال: عشر ذي الحجة.

ثانيًا: ذو الحجة
فضل العشر الأوائل من ذي الحجة: يستحب الإكثار من الأعمال الصالحة (كالصيام، وقراءة القرآن، وذكر الله) في العشر أيام الأوائل من ذي الحجة، فالعمل الصالح فيها أحبُّ إلى الله وأفضلُ من العمل الصالح في أيام بقية العام.

روى البخاري عن ابن عباس أن النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- قال:"ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام" (يعني أيام العشر)، قالوا: يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله؟! قال: "ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء"، ونبه القرآن على فضل هذه الأيام، وأرشد إلى الإكثار من ذكر الله فيها، قال تعالى: ﴿لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ﴾ (الحج: من الآية 28)، وجمهور العلماء على أن الأيام المقصودة في هذه الآية هي عشر ذي الحجة.

وإحياء ليالي هذه الأيام بالأعمال الصالحة مستحَبٌّ أيضًا، فقد صحَّ عن ابن عباس أنها الليالي التي أقسم الله بها في قوله تعالى: ﴿وَالْفَجْرِ(1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ(2)﴾ (الفجر) وهذا يدل على شرفها، وذكر البخاري في صحيحه أن ابن عمر وأبو هريرة كانا يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبِّران ويكبِّر الناس بتكبيرهما.

فضل يوم عرفة


الحجيج على جبل عرفات
وهو اليوم التاسع من ذي الحجة، فهو يوم عظيم، يقف فيه الحجيجُ على عرفات، ليؤدوا ركنَ الحج الأكبر، ويدعون الله ويستغفرونه، فيباهي بهم الملائكة، وينعم عليهم بالمغفرة والعتق من النار؛ لذلك فهو أغيظ يوم للشيطان.

ويُستحب صيام هذا اليوم لغير الحاج، ففضله عظيم، روى مسلم عن أبي قتادة عن النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- قال: "صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفِّرَ السنة التي قبله والتي بعده".

فضل يوم النحر
وهو اليوم العاشر من ذي الحجة، وهو يوم العيد، وقد سُمِّي بيوم النحر لذبح الهدي والأضاحي فيه، وأفضلُ عمل يتقرب به المسلم إلى ربه في ذلك اليوم ذبْح الأضحية.. روى الترمذي عن عائشة- رضي الله عنها- أن النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- قال:"ما عمل آدميٌّ من عمل يوم النحر أحب إلى الله من إهراق الدم (ذبح الأضحية) إنها لتأتي يوم القيامة بقرونها وأشعارها وأظلافها، وإن الدم ليقع من الله بمكان قبل أن يقع على الأرض (كناية عن سرعة قبولها) فطيبوا بها نفسًا"، ويستحب الإكثار من الذكر في ذلك اليوم وقد ورد النهي عن صيامه كما سيأتي.

فضل أيام التشريق
وهي الأيام الثلاثة التي تلي يوم العيد (11، 12، 13 من ذي الحجة) وتسمى أيضًا بأيام منى وهي الأيام التي يرمي فيها الحجيج الجمرات بمنى، ويستحب الإكثار من الذكر في تلك الأيام، قال تعالى: ﴿وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ﴾ (البقرة: من الآية 203)، وورد النهي عن صيامها، فعن عقبة ابن عامر عن النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- قال: "يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام، وهي أيام أكل وشرب" (أخرجه أهل السنن وصححه الترمذي) ومعنى أيام أكل وشرب أنه لا صيام فيها.

والنهي عن صيام يوم عرفة الوارد في هذا الحديث مقصودٌ به لمن يزاول أعمال الحج فقط، أما لغير الحاج فصيامه مستحب كما سبق، وبقية الأيام المذكورة- يوم العيد وأيام التشريق- فالنهي عن صيامها للحاج ولغيره.

وقد اختص الله تعالى شهرَ ذي الحجة دون غيره من الأشهر الحرم بركْنٍ عظيمٍ من أركان الإسلام وهو الحج؛ حيث تقع مناسك الحج فيه، وقد قيل إنه أفضل الأشهر الحرم الأربعة، قال سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن كعب: قال: اختار الله الزمان، فأحبُّ الزمان إلى الله الأشهر الحرم، وأحب الأشهر الحرم إلى الله ذو الحجة، وأحب ذي الحجة إلى الله العشر الأول.

ثالثًا: المحرَّم
روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- أنه قال: "أفضل الصيام بعد شهر رمضان شهر الله الذي تدعونه المحرَّم، وأفضل الصلاة بعد الفريضة قيام الليل"، فالصيام في هذا الشهر هو أفضل الصيام بعد رمضان.

ويتأكد استحباب صيام اليوم العاشر من هذا الشهر، فهو يوم نجاة نبي الله موسى عليه السلام وبني إسرائيل من عدوهم، فصامه موسى عليه السلام شكرًا لله، وصامَه رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، فعن ابن عباس قال: قدِم رسولُ الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- المدينة فوجد اليهود صيامًا يوم عاشوراء، فقال لهم رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم-: "ما هذا اليوم الذي تصومونه"؟! قالوا: هذا يومٌ عظيمٌ أنجى الله فيه موسى وقومَه، وأغرق فرعون وقومه، فصامه موسى شكرًا لله فنحن نصومه، فقال رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم-: "فنحن أحق وأولى بموسى منكم" فصامه رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم وأمر بصيامه (رواه البخاري ومسلم).

وعن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- سئل عن صيام يوم عاشوراء فقال: "يكفر السنة الماضية" (رواه مسلم)، ويستحب أيضًا صيام يم التاسع لقول النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- قبل وفاته:"لئن بقيت إلى قابل- يعني العام القادم- لأصومن التاسع" رواه مسلم عن أبي أيوب رضي الله عنه.

رابعًا: رجب
على المسلم أن يتحرى الاعتدال في تعظيم شهر رجب، فلا يبالغ في تعظيمه كما كان يفعل أهل الجاهلية، مستندًا إلى أحاديث لم تصح عن النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- ولا يفرط في تعظيمه حتى يسويَه بغيره من شهور العام.

فلشهر رجب حرمة ينبغي أن تُعظَّم، فيستحب فيه الإكثار من العمل الصالح، ويتأكد تجنب الآثام فيه، كغيره من الأشهر الحرم، وقد ورد النهي عن المبالغة في تعظيمه باستكمال صيامه كله، أو تخصيص الذبح فيه على طريقة أهل الجاهلية.. ففي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، قال: "لا فرع لا عتيرة"، وهذا صريح في النهي عن ذبيحة شهر رجب والتي كانت تسمى في الجاهلية بالعتيرة أو الرجبية.

وعن ابن عباس أنه كَرِه أن يصام رجب كله، وعن ابن عمر وابن عباس أنهما كانا يَريَان أن يفطر منه أيامًا، أي لا يستكمل صيامه، وكره الإمام أحمد استكمال صيام رجب وقال: يفطر منه يومًا أو يومين، وروي أن عمر رضي الله عنه كان يضرب أَكُفَّ الرجال- في صوم رجب- حتى يضعوها في الطعام، ويقول: ما "رجب"؟! إن "رجبَ" كان يعظِّمه أهل الجاهلية فلما كان الإسلام كره أن يكون صيامه سنَّةً.

وكان من هدي النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- أن لا يستكمل صيام شهر قط سوى رمضان، روى البخاري ومسلم عن عائشة قالت: "ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم يستكمل صيام شهر قط إلا رمضان".

وقد نسبت بعض المرويات إلى رجب أحداثًا عظيمة، فروي أنه شهر ميلاد النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- وبعثته، وأنه وقعت فيه حادثة الإسراء ولم يصح ثبوت شيء من ذلك في رجب، فينبغي الاعتدال في تعظيم هذا الشهر الحرام، والاعتدال سمة الإسلام بين الإفراط والتفريط، وهو الهدي الذي أمَر الله به نبيَّه صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم والمؤمنين.. قال تعالى: ﴿فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلا تَطْغَوْا إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (112) وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لا تُنصَرُونَ (113)﴾ (هود).

أخيكم
م/ أحمد الحريف
المستشار/ أحمد الحريف
المستشار/ أحمد الحريف
مشرف منتدى التنمية البشريه
مشرف منتدى التنمية البشريه

عدد المساهمات : 767
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 26/09/2010
العمر : 65

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى