نصائح لتقوية الروابط بين الزملاء

نصائح لتقوية الروابط بين الزملاء

(1) كن متواضعاً ولا تبرز إنجازاتك أمام الآخرين.
(2) عليك الاهتمام بالكبير والصغير وأجعلهم جميعاً يشعرون بأهميتهم.
(3) شارك الناس أفراحهم وأحزانهم.
(4) أحرص على خدمة الناس وقضاء حوائجهم، فالنفوس جبلت على حب من أحسن إليها.
(5) كن مستمعاً جيداً ولبقاً، لسببين: لتعلم من الأخري، ولأن الناس يستجيبون للذين يستمعون إليهم.
(6) عند خطأ ما دع الطرف الآخر ينقذ ماء وجهه ولا تتسبب فى إذلاله وإحراجه بين الناس.
(7) شاور الأخري فى الأمور التي تهمك.
( أمنح الآخرين الثقة بأنفسهم من خلال تعاملك معهم.
(9) سم الناس بأحب أسمائهم إليهم.
(10) إن كنت مخطئاً فاعترف بخطئك بسرعة وبحزم.
(11) حاول أن تري الأشياء من وجهة نظر الآخرين وليس من وجهة نظرك فقط.
(12) ابتعد عن الجدال والمراء، وإن كنت محقاً.
(13) اكشف مواهب الآخرين وشجعهم على إبرازها وتنميتها.
(14) اثن على الآخرين وامتدحهم بصدق تحصل على أفضل ما لديهم.
(15) تعود على أن تبتسم للآخرين، فلبعض الأعمال صدق يفوق صدي الكلمات، كذلك الابتسامة الصادقة النابعة من القلب.
(16) لا تكن لجوجاً ولا تكن قلقاً متلهفاً بصورة واضحة مكشوفة ولا تمتهن نفسك فى محاولة دفع الآخرين لحبك.
(17) إن تقديرك للشخص يعني أنك ترفع من قيمته ويحب أن يعرف الآخرون عنك أنك تقدرهم وتقدر قيمتهم.
(18) تقبل الناس على ما هم عليه، وأسمح لهم أن يكونوا أنفسهم بلا تكلف، لا تصر على أن يكون الشخص كاملاً قبل أن تحبه، ولا تفرض قيماً صارماً على الآخرين الالتزام بها حتي يحظوا بتقبلك لهم ورضاءك عنهم.
(19) لا تقاطع الآخرين أثناء التحدث بل أظهر بمظهر المهتم بعمق لما يقولونه.
(20) لا تجرح مشاعر الآخرين، لأنك ن فعلت ذلك وغرت صدورهم عليك.
(21) قم بالاعتراف بقيمة ما يؤديه الآخرون وعبر عن تقديرك لهم بقولك: (شكراً لك).
(22) لا تتدخل فيما لا يعنيك، لأنه يتسبب فى إحراج الآخرين ومضايقتهم.
(23) أدخل السرور على الآخرين، فهي من أهم الوسائل فى تقوية الروابط وامتزاج القلوب.
(24) انتق حسن الكلام كما تنتقي أطايب التمر، لأن الكلمة الطيبة صدقة.
(25) أحذر الغلظة والشدة، وكن رفيقاً فإن الله يحب الرفق فى الأمر كله.
(26) التمس للآخرين الأعذار، وراع ظروفهم وأحوالهم.
(27) ابد احترامك لآراء الآخرين ولا تنقص من شأنهم.
(28) لا تنسب الفضل لنفسك إن حدث نجاح، وتلقي باللوم على الآخرين إن حدث فشل أو خطأ.
(29) لا تتسرع بالتوبيخ والتأنيب، ربما تكون مخطئاً فى اعتقادك.

أخيكم
م/ أحمد الحريف