مناقشة طلب إحاطة لمنع إذاعة خطبة الجمعة عبر مكبرات الصوت

سأذكر لكم خبران مهمان جدا ومرتبطان ببعضهما):1-
1- الخبر الأول :

منذ شهر بالتمام والكمال قبل حدوث الثورة التونسية حدث التالي في البرلمان التونسي


طالبت برلمانية تونسية حكومة بلادها بخفض صوت الآذان في المساجد التونسية الذي وصفته بالمزعج و المضر نفسياً وجسدياً بصحة التونسيين حسب قولها،فيما وصف وزير الشؤون الدينية التونسي الآذان ب”الثلوث السمعي” في معرض رده على طلبها.

و تقدمت رياض الزغل العضوة في مجلس المستشارين التونسي (البرلمان)،و العميدة السابقة لكلية الاقتصاد والتصرف في مدينة صفاقس بسؤال إلى الحكومة التونسية نقلته الفضائية التونسية “تونس7#8243; مباشرة تطالب من خلاله باتخاذ إجراء عاجل من أجل وضع حد لما أسمته “الإزعاج” الآتي من الآذان بسبب تقارب المسافة بين المساجد في تونس، ما يخلق فوضى سمعية من شأنها أن تضر نفسياً وجسدياً بصحة التونسيين حسب تعبيرها.

و عبرت البرلمانية التونسية بطريقة غير مباشرة عن امتعاضها من وجود مساجد قريبة من مؤسسات تعليمية،حينما قالت “إن الآذان يمثل إزعاجاً ليس فقط للسكان ،وإنما للمدرسين في المؤسسات التربوية والجامعية، وأحياناً يكون الجامع لصيقاً بمؤسسة تربوية”.

و في رده على الطلب المثير للجدل للبرلمانية التونسية،أجاب وزير الشؤون الدينية في تونس أبوبكر الأخزوري بطريقة أكثر تطرفا منها حينما وصف الآذان ب”ثلوث سمعي” لا يمكن لوزارته أن تسمح به.

و قال الوزير التونسي “لا يمكن السماح”بالتلوث الصوتي” الناتج عن التجاوزات في مستوى علو صوت الأذان، حيث رفعت وزارته بمنشورين اثنين إلى السلطات الجهوية لتخفيض الصوت إلى حدود 70 ديسيبل”.

و أضاف : “نعرف جيداً تأثير التلوث الصوتي على جسم الإنسان وعلى نفسيته، لذلك نحن نتمسّك وندعو كل تونسي إلى احترام هذا الإجراء”

الخبر الثاني :
حدد مجلس الشعب بمصر، يوم الأحد المقبل، لمناقشة طلب إحاطة لمنع إذاعة خطبة الجمعة عبر مكبرات الصوت.

الطلب قدمته الدكتورة سلوى عمارة، حول عدم قيام وزارة الأوقاف حتى الآن باتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع إذاعة خطبة الجمعة والدروس الدينية بمكبرات الصوت خارج المسجد، واقتصارها على سماعات داخلية لا تتعدى حدوده.


من هي سلوى محمود محمود عمارة ستجدوها في هذه الصورة
[size=21]

[/size]

وقالت النائبة في طلب الإحاطة الذي تقدمت به: إن الوزارة قالت منذ ثلاث سنوات، إنها ستعمل على الحد من استخدام الميكروفونات ومكبرات الصوت في المساجد علاوة على توحيد الأذان في مساجد القاهرة، إلا أنها لم تتخذ أي خطوة فعالة حتى الآن في هذا الصدد.بحسب صحيفة "الأهرام" الحكومية.

طبعا هذه معناه تقنين كمية المصلين بدل مايقولوا للناس ماتصلوش الجمعه يعملوا من غير ميكرفون ويبقى داخلي
وللأسف نصف مساجد مصر الموجودة في المحافظات الناس بتصلي بجانب المسجد في الشارع طبعا هؤلاء لن يكون لهم نصيب
في سماع خطبة الجمعه
السيده سلوى عماره لاتفرحي بمنصبك

كعضوة في مجلس الشعب )
لقد سبقتك درية شفيق وحاربت من اجل احتلال المرأه ( احتلها رؤوسائها في العمل وأصبحت المرأة ذليلة بعد ان كانت سيدة المنزل وتحكم بيتها ولاأحد يرعاها غير زوجها فقط )
( عفوا : حاربت درية شفيق من اجل تحرير المرأة ومن أجل خروجها للعمل)
لقد انتحرت درية شفيق
لانها لم تجد من يواسيها عندما كبرت في السن
وجميع النساء الذين حررتهم لم يذهبوا ليساعدوها
لأن كل واحدة حرة في اللي تعمله
انتحرت درية شفيق لانها لم تجد امرأة تساعدها وتجلس معها
فهل سيشفع لك من تحاربين من اجلهم يوم القيامه ( الشئ الوحيد الذي يستمع اليه ملايين الشعب وهو خطبة الجمعه في الميكرفونات وقبل ان تقومي بمنع خطبة الجمعه في الميكرفونات قومي بتوسعة المساجد حتى يتناسب مساحتها مع مساحة الجالسين لسماع الخطبة ولاتنسين ان نصف القرى مساجدها صغيرة والناس بتصلي بجانب المسجد فلن تستمع لخطبة الجمعه هل تتحملين أوزارهم
أم تريدون تونس أخرى علمانيه وانتم تعرفون كيف تكون نهاية العلمانية في تونس ( مش كده ولا ايه )
وهل سيسكت الشعب على هذا الموضوع الحيوي
......................................
منقول
http://www.shobiklobik.com/forum/topic.asp?TOPIC_ID=346789

بسم الله الرحمن الرحيم
<وجعلنا على قلوبهم اكنّة ان يفقهوه وفى اّذانهم وقرا > الاّية
صدق الله العظيم
الاسراء 46
الدكتاتور العادل

ردا علي النايبه سلوي اقول لها رفقا بنفسك لماذا الأستعجال علي جهنم لعل يجعل الله لكي فرج من بعد ضيق في صدرك
أما عن الثلوث فطبعا هي وامثالها لهم الحق لان مصر اصبحث من اول الدول في العالم بدون ثلوث !!!
وكل شئ تمام
واما عن الاسلام فهو برئ منها ومن امثالها .

أيها الزملاء
جاء الخبر شبه منقوص .. فالنائبة لم توجه طلب إحاطة ، وإنما وجهت (سؤال) ، ومفاده أن وزارة الأوقاف تعليماتها إذاعة الدروس الدينية والمواعظ عبر سماعات داخلية فقط ، وهذا ما جاء بخبر نص السؤال ، ولم تتطرق إلى منع أو حجب خطبة الجمعية على الإطلاق .. وكان التحليل أن في الحي الواحد بل بالشارع الواحد أكثر من مسجد فتتداخل الأصوات حتى على المصلين أنفسهم حيث كان مسجدا يصلي الركعات ويقرأ القرآن المطلوب متابعته في خشوع ، والمسجد الآخر ما زال يؤذن أو يلقي خطبة هو الآخر فتتداخل الكلمات فلا هذا يسمع ولا هذا يخشع .
وكان الطلب أن تكون سماعات داخلية أو يتم خفض الصوت بما يكفي سماع المصلين داخل وخارج المسجد .. فهل في هذا خطأ ، فما رأيكم المعتدل؟ ورأيكم في هذا

سيدى الفاضل الخبر منشور بالخط العريض فى جريدة الشروق فى الصفحة الثالثة يوم السبت 2011/01/22 تحت عنوان
اسبوع ساخن بمجلس الشعب .. اللجان تناقش حادث سمالوط .. وتقرير حقوق الانسان عن الانتخابات .. ومنع اذاعة خطبة الجمعة بالميكروفونات
وفى داخل الخبر نشر الاتى
ومن المتوقع ان يشهد اجتماع اللجنة الدينية المقرر انعقادها صباح الغد الاحد احداثا ساخنة بسبب مناقشة طلب الاحاطة الذى تقدمت به النائبة سلوى عمارة حول الاجراءات التى اتخذتها وزارة الاوقاف لمنع اذاعة خطبة الجمعة والدروس الدينية عبر مكبرات الصوت والاكتفاء بإذاعتها عبر سماعات داخلية لا تتعدى حدود المسجد .
من الممكن انزال العدد وقرائتة من هنا وتأكد انك تنزل عدد السبت 2011/01/22
http://www.shorouknews.com/ShoroukPDF.aspx

الأخ الزميل \ اذا كنت تريد ان تدافع عن النائبه فكان لا بد ان تنشر تراجعها عما قالت
واليك ماقالت :
تراجعت سلوى عمارة عضو مجلس الشعب عن سؤالها المقدم إلى وزير الأوقاف الدكتور محمد حمدى زقزوق بشأن عدم اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع إذاعة خطبة الجمعة والدروس الدينية والمواعظ بمكبرات الصوت خارج المسجد واقتصارها على مكبرات الصوت الداخلية.

جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة الدينية ظهر اليوم الأحد والتى خصصت لمناقشة السؤال، بعد الضجة الإعلامية منذ الإعلان عنه قبل 3 أيام، اعترض الشيخ فؤاد عبد العظيم وكيل وزارة الأوقاف لشئون المساجد على السؤال قائلا "أنا دائما أحضر مندوبا عن وزارة الأوقاف فى المسجد للرد على طلبات الإحاطة واستفسارات النواب، لكن هذا السؤال غريب ولم أشهده من قبل ولأول مرة "اشوف سؤال بالشكل ده".

وأكد عبد العظيم أن خطبة الجمعة والعيدين والأذان باقية إلى يوم الدين طبقا للشرع ولا يستطيع أى إنسان مهما كان حجمه منعها، وهنا قاطعته النائبة سلوى عمران قائلا "أنا لم أقصد الأذان ولا خطبة الجمعة إنما أقصد الدروس الدينية، فرد عليها قائلا "ذكرت فى الاستجواب الأذان وخطبة الجمعة وحتى الدروس الدينية التى تقصدينها فهناك قرار وزارى بكونها تذاع عبر مكبرات الصوت الداخلية للمسجد وليست الخارجية".

وأضاف عبد العظيم أن أئمة المساجد على أعلى مستوى من الخبرة والوزارة تعطيهم دورات بصفة مستمرة لرفع مستواهم فى الخطاب بما يتلاءم مع تطورات المجتمع ومتطلباته.

وعقبت النائب سلوى عمران قائلة "هناك حالات تتلفظ بألفاظ غير لائقة وخارجة وهو الأمر الذى يلزم الإذاعة فى مكبرات الصوت الداخلية" فاعترض الشيخ عبد العظيم على عبارة النائبة سلوى عمران بشأن تلفظ الخطباء بألفاظ غير لائقة قائلا "لا يصح ذلك وإن كان هناك حالة أو اثنان، فعليك أن تبلغى مديرية الأوقاف وسيتخذون اللازم".

فيما أوصى الشيخ شوقى عبد اللطيف وكيل اللجنة الدينية بثلاث توصيات أولهما أن خطبة الجمعة لا مساس بها وضرورة التشديد على الخطاب الدينى وتطوير الخطاب الدينى.

وفى رده على طلب إحدى النائبات بضرورة حفظ السؤال وعدم عرضه على المجلس فقال "ما تقلقوش، الغسيل بتاعنا مش هيتنشر بره" مضيفًا أن من اجتهد وأصاب له أجران ومن اجتهد ولم يصب له أجر واحد، والنائبة سلوى عمران اجتهدت ولم تصب

مارأيك في ماقيل