منتدى الـمـطـريــــــــــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» من امثال العرب
مقالة تأخر نشرها تسعة اشهر Icon_minitime1الثلاثاء 07 فبراير 2023, 19:43 من طرف اخوكم احمد

» شوت ايديا لادارة صفحات الفيس بوك المواقع الالكترونية وانشاء اعلانات الفيس بوك ويوتيوب shoot idea
مقالة تأخر نشرها تسعة اشهر Icon_minitime1الخميس 24 يونيو 2021, 05:44 من طرف shootidea

» ادارة صفحات السوشيال ميديا , اعلانات فيس بوك shoot idea
مقالة تأخر نشرها تسعة اشهر Icon_minitime1الثلاثاء 22 يونيو 2021, 06:57 من طرف shootidea

» بالأرقام.. ننشر فروق استهلاكات الكهرباء بين اللمبات العادية والليد
مقالة تأخر نشرها تسعة اشهر Icon_minitime1الأربعاء 04 ديسمبر 2019, 13:30 من طرف اخوكم احمد

» متصفح أوبرا الجديد يوفر 90% من فاتورة الإنترنت
مقالة تأخر نشرها تسعة اشهر Icon_minitime1الإثنين 02 ديسمبر 2019, 12:04 من طرف اخوكم احمد

» الرقم البريدى للمطرية القاهرة
مقالة تأخر نشرها تسعة اشهر Icon_minitime1الثلاثاء 01 أكتوبر 2019, 13:49 من طرف اخوكم احمد

» [رقم هاتف] رئاسة حى المطرية 44 ش الكابلات ميدان المطرية ..مصر
مقالة تأخر نشرها تسعة اشهر Icon_minitime1الإثنين 08 يوليو 2019, 16:16 من طرف اخوكم احمد

» قائمة السلع والخدمات المعفاة من الضريبة على القيمة المضافة
مقالة تأخر نشرها تسعة اشهر Icon_minitime1الإثنين 05 فبراير 2018, 16:24 من طرف اخوكم احمد

» قاعات افراح .. بحميع محافظات مصر ... وبالاسعار والعنوانين
مقالة تأخر نشرها تسعة اشهر Icon_minitime1الأربعاء 10 يناير 2018, 12:48 من طرف اخوكم احمد

» محلات المطرية
مقالة تأخر نشرها تسعة اشهر Icon_minitime1الإثنين 01 يناير 2018, 12:32 من طرف اخوكم احمد


مقالة تأخر نشرها تسعة اشهر

اذهب الى الأسفل

مقالة تأخر نشرها تسعة اشهر Empty مقالة تأخر نشرها تسعة اشهر

مُساهمة من طرف اخوكم احمد الثلاثاء 18 يناير 2011, 22:50

تهالك السلطة يلحق بنظام بن علي
من سيرث الرئاسة التونسيّة؟

لم تحلّ إعادة انتخاب زين العابدين بن علي في 25 تشرين الأوّل/أكتوبر الماضي لرئاسة الجمهوريّة التونسية أيّ أمر، ولم تبدّد الشكوك حول وضعه الصحّي. حيث ما تزال المعركة التي تدور وراء الكواليس حول خلافته غير محسومة. في حين لم تعُد تونس تتحمّل الانتقادات الخارجية، وباتت مستاءة جدّاً من شركائها الغربيين الرئيسيين. أمّا الانجازات الاجتماعية الاقتصادية، التي طالما صنعت قوّة نظام السابع من تشرين الثاني/نوفمبر، فقد أصبحت اليوم هشّة جدّاً بسبب تزايد البطالة في أوساط الشباب وانتشار الزبائنيّة.

الصحافة، واجهة النظام ورهان السلطة
من سيرث الرئاسة التونسيّة؟

بـقـلـم : فارس العمراني (*)

يمرّ الصحافيون التونسيون في ظروفٍ حرجة. فما زال اثنان منهم، هما توفيق بن بريك (الذي يحاكم بالاستئناف في 30 كانون الثاني/يناير) وزهير مخلوف، اللذان أوقفا غداة الانتخابات الرئاسية، وراء القضبان. كما تمّ الحكم على فاهم بوكدّوس من قناة الحوار التونسي التلفازيّة بأربع سنوات من السجن في 13 كانون الثاني/يناير. ويلاحق كثيرون غيرهم ويتعرّضون للترهيب. هذا التشدّد كان متوقّعاً؛ ففي خطابٍ بثّ عشيّة الانتخابات، هدّد السيّد زين العابدين بن عليّ بتطبيق القوانين بصرامة على كل الذين يشكّكون في شفافية الانتخابات ونزاهتها.

وكانت محاولات تدجين الصحافة الوطنية قد بدأت منذ تسعينات القرن الماضي؛ حيث كانت الصحافة الحزبية أوّل من دفع الثمن. وعلى الأرجح، إنّ صحافيي مجلّة "الفجر" الأسبوعية التي تصدرها حركة "النهضة" هم الذين دفعوا الثمن الأغلى. فمديرها حمادي جبالي، الذي أطلق سراحه في شباط/فبراير العام 2007، أمضى ستة عشر عاماً في السجن؛ كما سجن عبد الله الزواري، وهو كاتبٌ آخر في المجلة أحد عشر عاماً، إضافةً إلى سبعة أعوامٍ تحت الإقامة الجبريّة. أما المجلاّت الأسبوعيّة المستقلة، مثل مجلة "حقائق Réalités" الثنائيّة اللغة، فقد انضوت تحت لواء الحكم لكي تنجو بنفسها. وما تكتبه الصحف اليومية الكبيرة، الحكوميّة أو الخاصّة، وهي المراقبة عن كثب، هو في منتهى البداهة؛ حيث تملك وكالة الصحافة المحلية، تونس إفريقيا للأنباء، احتكاراً فعلياً على "المعلومة السياسية"، أي نقل مختلف النشاطات الرئاسيّة؛ وتنشر برقياتها غير الموقّعة كما هي في كلّ صحف البلاد.

التغيير الوحيد اللافت في السنوات الأخيرة هو ظهور صحافة صفراء tabloïd، متعطّشة إلى الوقائع المتنوّعة والفضائح، مثل يوميّة "الشروق" أو مجلّة "كلّ الناس" الأسبوعية. وإذ يسيطر عليهما مقرّبون من الحكم، فهما تستخدما للتهجّم على منتقدي النظام ولتشويه صورتهم، مثل الصحافيين سهام بن سدرين وعمر المستيري، والمعارضين نجيب الشابي وخميس الشمّاري أو منصف المرزوقي، المتّهمون على طول أعمدة هذه الوسائط بالفساد الجنسيّ، والمقدّمون على أنّهم عملاء في خدمة الامبريالية الأميركية أو الفرنسية، أو حتى أنّهم خدمٌ للصهيونية.

كما أمّنت تونس، الحريصة جدّاً على صورتها في الخارج، لنفسها منذ تسعينات القرن الماضي جهازاً ذا فاعلية رهيبة: وهي الوكالة التونسية للاتّصالات الخارجيّة. فمن مهمّات هذه الوكالة التي سيطر عليها لفترةٍ طويلة أقرب مستشاري الرئيس، السيّد عبد الوهاب عبد الله (وزير الخارجية السابق)، أن "تبيع" تونس في الخارج، وخصوصاً في أوروبا. ولا تنحصِر نشاطاتها بأعمال اللوبي: فهي تموّل وتكافئ عدداً من الصحافيين الأجانب. وهي هكذا على علاقةٍ وثيقةٍ جدّاً باللبناني أنطوان صفير، مدير مجلّة "دفاتر الشرق Cahiers de l’Orient"، والذي وقّع كتاباً موصى عليه، نشر في العام 2006 في دار "أرشيبيل" تحت عنوان: "تونس أرض المفارقات".

إلى جانب شراء الضمائر، تملك الوكالة التونسية للاتصالات الخارجية رافعةً أخرى من أجل التأثير على مضمون تحرير الصحف والمجلاّت الأجنبية: تتمثّل في توزيع المنّة الإعلانيّة للشركات الحكوميّة التونسية. فهي التي تموّل أو تدفع إلى تمويل الملاحق والأعداد الخاصّة المخصّصة لتونس، والتي تصدر تحت إشرافها. هكذا تستفيد دوريّاً من منّتها منشورات مثل "Valeurs Actuelles" و"Le Figaro Magasine" و"Paris Match" أو أيضاً الإفريقية الأسبوعية "Afrique-Asie". ومحور المواضيع المنقولة لا يتغيّر، إذ يجري امتداح النجاحات الاقتصادية والاجتماعية للنظام، وتقديم الرئيس التونسي على أنّه صديقٌ الغرب، مبشرٌ بإسلامٍ معتدل، وأفضل متراسٍ في وجه العدوى الإسلامية.

لكن عدم اهتمام التونسيين بوسائل الإعلام هذه والدخول الكثيف للمحطّات الأجنبية عبر الأقمار الصناعية، خاصّةً العربية منها، والتي انتشر استعمالها، قد دفع السلطات إلى الردّ بتحرير المشهد المرئي والمسموع عبر السماح بإنشاء قناة خاصّة، هي "تلفاز حنبعل". وفي موازاة ذلك، بذلت المحطة الرسمية "تونس 7" جهوداً جبّارة لتحديث نفسها؛ وقد نجحت في ذلك، إذ استعادت جزءاً من جمهور مشاهديها. إلاّ أنّه لا يسمح فيهما حتّى الآن بنشر الأخبار السياسية. أمّا بالنسبة إلى الإذاعات، فقد تمثّل التجديد في أيلول/سبتمبر العام 2007، عبر إطلاق إذاعة "زيتونة إف.إم."، وهي إذاعة دينيّة سرعان ما أصبحت الإذاعة الثانية المسموعة في البلاد. وليس مؤسّسها سوى محمد صخر الماطري، صهر الرئيس بن علي؛ وهو اشترى أيضاً في شباط/فبراير العام 2009 المجموعة الصحافيّة الأولى الخاصّة في البلاد، دار "الصباح" التي تنشر "الصباح" و"Le Temps".

فهل في ذلك مجرّد تنويعٍ في النشاطات؟ أم إنّه مقدّمة لمناورات كبرى تحضيراً لمعركة الوراثة؟ وهل يمكن للمال وللسيطرة على وسائل الإعلام وللنفوذ الاقتصادي أن يعوّضوا عن النقص في الشرعية السياسية؟ لا أحد قادرٌ فعلاً على أن يقسم نافياً أنّ صهر الرئيس لا يحلم سرّاً بتقليد المدعو سيلفيو برلوسكوني...
.......................
مقالة قرأتها بملحق لومند دبلوماتك فى ملحقها فى فبراير الماضى
اخوكم احمد
اخوكم احمد
Admin

عدد المساهمات : 2436
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 03/05/2009
العمر : 61

https://matarya.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى